ماجمعهم هو مصلحة الألأسد في بقاء نظام القذافي لأن الأسد وبوتفليقه مرشحين بقوة للسقوط في ظل تململل شعبيهم منهم وأستفرادهم بالسلطة وديكتاتورية نظاميهم , لذلك النظام الجزئراي والسوري يشاركان بكل قوتهما في قمع هذا الشعب الليبي المسكين , حتى لو ذهب عسكره وطياروه الى صف شعبهم فإن القذافي لديه المال لتوظيف المرتزقة الأفارقة والطيارين والعسكر والخبراء من دول لها مصلحة في بقائه أو دول تسترزق وتعمل صفقات رابحة للمستقبل .
هذا التقرير من قناة فرنسية يفضح قتل طيار سوري اسقط الثوار طائرته التي كانت تدكهم بالقنابل والصواريخ :