عرض مشاركة واحدة
غير متواجد حالياً
 رقم المشاركة : ( 1 )

.
الأخبار المحليه والعالميه
رقم العضوية : 8475
تاريخ التسجيل : 30 05 2010
الدولة :
العمر :
الجنس :
مكان الإقامة :
عدد المشاركات : 1,720 [+]
آخر تواجد : 19 - 10 - 12 [+]
عدد النقاط : 10
قوة الترشيح : الإخباري is on a distinguished road
الأوسمـة
بيانات الإتصال
آخر المواضيع

التوقيت
Post النشرة السياسيه لمنتديات الموازين ليوم الأحد 27\5\1432

كُتب : [ 01 - 05 - 11 - 11:13 AM ]

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
الخبر الاول..~
ابنه سيف العرب المعروف بـ"عروبة"


القذافي وزوجته ينجوان من غارة أطلسية قتلت نجله و3 من أحفاده






دبي - العربية

أعلن المتحدث باسم الحكومة الليبية موسى إبراهيم ليل السبت الأحد أن سيف العرب، النجل الأصغر للزعيم الليبي، قتل بالإضافة إلى ثلاثة من أحفاد معمر القذافي الذي نجا وزوجته من القصف الذي تعرض له منزله في طرابلس، الأحد 1-5-2011.

فيما أكدت مصادر خاصة للعربية مقتل سيف العرب، بينما أشارت إلى أن أحفاد القذافي لا يزالون بسلام، عكس ما صرح به متحدث الحكومة الليبية.

وقال إبراهيم إن "سيف العرب قتل في غارة استهدفت منزل الزعيم الليبي معمر القذافي في طرابلس بحي غرغور" مضيفا أن "ثلاثة أيضا من أحفاد القذافي قتلوا في الغارة ولكن الزعيم الليبي نجا وزوجته من الغارة".



وأضاف أن سيف العرب (29 عاما) الذي يعرف باسم عروبة، جاء من ألمانيا التي يدرس بها مع بداية الأحداث.

وكانت طائرات حلف شمال الأطلسي قد قصفت مساء السبت منزل الزعيم الليبي معمر القذافي الواقع في حي غرغور السكني والذي أصيب بأربعة صواريخ، أحدها لم ينفجر.

وأحدثت الغارة أضرارا كبيرة في غرف النوم. وشوهدت آثار دماء على إحدى الطاولات في المكتب الملاصق للمنزل، و تبين أن أحدها استهدف منزل القذافي.

وقال شهود إن غارتين استهدفتا منطقة قريبة من باب العزيزية، مقر الزعيم الليبي معمر القذافي، وسط طرابلس، وسمعت نيران المضادات الأرضية في العاصمة الليبية.

الخبر الثاني,,~

6 قتلى في قصف الدبابات لأجزاء من المدينة

دعوات لمظاهرات جديدة في سوريا بعد سيطرة الدبابات على المسجد العمري


لافتة رفعها متظاهرون في سوريا





دبي - العربية

يستعد معارضون لتظاهرات جديدة اعتباراً من اليوم الأحد 1-5-2011، في الأسبوع السابع من الانتفاضة الشعبية ضد النظام، بعدما سقط 6 قتلى على الأقل نتيجة لقصف الجيش السوري للحي القديم في مدينة درعا قبل أن تقتحم قواته المدعومة بالدبابات أجزاء من المدينة.

وفي دمشق قال نشطاء إن العشرات من الأشخاص اعتقلوا في العاصمة وحولها. في المقابل أطلق ناشطون مبادرة للإصلاح السياسي، بينما نقلت وكالة سانا الرسمية عن رئيس الوزراء السوري الجديد عادل سفر قوله إن حكومته ستضع خطة كاملة لإصلاحات سياسية وقضائية واقتصادية.

قتلى في درعا

ولا تزال الأخبار القادمة من درعا تتصدر الحدث السوري، فالأنباء القادمة من هناك تفيد بأن الجيش الذي يحاصر المدينة قصف الحي القديم فيها، و أن دباباته تتجول في ذلك الحي السكني، مما أسفر عن سقوط قتلى هناك، كما أفاد شهود بأن قوات الأمن عادت لتقتحم المسجد العمري من جديد، و كانت قوة من الشبيحة المسلحين اقتحمته في الثالث و العشرين من الشهر الماضي بحثا عن مسلحين وجرحى. وأظهرت الصور الجثث المكدسة لقتلى المدينة والقرويين الذين حاولوا كسر الحصار عنها في تظاهرات الجمعة. بينما تتوالى استقالات أعضاء من أهالي حوران من حزب البعث احتجاجا على ما يحدث في درعا وحصارها الخانق.

وقالت وكالات الأنباء إن عشرات النساء تظاهرن أمام مجلس الشعب في دمشق تضامنا مع درعا والمدن المحاصرة الأخرى، وأن الأمن ألقى القبض على 11 امرأة منهن.

اقتراح مخرج سياسي

وضمن محاولات إيجاد مخرج سياسي للأزمة الراهنة اقترح 150 ناشطا خريطة طريق أشبه بما حدث في مصر حين استلم الجيش الأمر، ودعا هؤلاء الرئيس السوري بشار الأسد لأن يقود بنفسه مسيرة التغيير هذه التي تنتهي بانتخابات رئاسية نزيهة ودستور جديد، قبل أن تفرض الثورة شروطها على حد ما جاء في المبادرة.

هذه المعطيات وما سبقها تشير إلى أن عناصر المشهد السوري بدأت تختلف على الأرض مع دخول الأزمة أسبوعها السابع فالتظاهرات استمرت وبوتيرة أكبر وأوسع رغم الحل العسكري واستلام قيادة أركان الجيش زمام الأمور على الأرض.

إذ أبدت التظاهرات قدرة على خلق فضاءات جغرافية جديدة لها، فكلما حاصر الأمن أو الجيش مدينة انتقلت التظاهرات إلى أخرى، مدينة الرستن الواقعة بين حمص ودمشق أكبر دليل على ذلك. فهذه المدينة قاسمت درعا أكبر عدد من القتلى في تظاهرات الجمعة إذ سقط من أهلها خمسة وعشرون قتيلا حسب ما نقلته منظمات حقوقية، شعارات التظاهرات بدأت تتغير كذلك، فمن المطالبة بالحرية و الكرامة، إلى المطالبة بإسقاط النظام انتهاء باستهداف الرئيس شخصيا.

الخبر الثالث,,~

بعد رفض صالح توقيع اتفاق نقل السلطة بصفته رئيساً للجمهورية

مجلس التعاون يعقد اليوم اجتماعاً استثنائياً في الرياض لبحث الأزمة اليمنية


المظاهرات المطالبة بتنحي صالح استمرت رغم الحديث عن اتفاق





دبي - العربية

يعقد وزراء خارجية دول مجلس التعاون الخليجي اجتماعاً استثنائياً في الرياض، اليوم الاحد 1-5-2011، لبحث الأزمة اليمنية. يأتي ذلك فيما أعلن متحدثٌ باسم المعارضة اليمنية أن الأمين العام لمجلس التعاون الخليجي عبد اللطيف الزياني غادر صنعاء مساء أمس بعدما فشل في الحصول على توقيع الرئيس علي عبد الله صالح على اتفاق تسوية الأزمة.

إذ نقلت المعارضة اليمنية عن مجلس التعاون الخليجي أن صالح رفض توقيع اتفاق نقل السلطة، فيما قال عضوٌ بالحزب الحاكم إن الأخير مستعدٌ للتوقيع لكن كرئيس للحزب، وليس كرئيس للجمهورية.



وكان صالح استقبل الزياني الذي وصل إلى صنعاء في وقت سابق لتسليم دعواتٍ إلى مندوبي السلطة وأحزاب اللقاء المشترك المعارِضة، لحضور حفل التوقيع على الاتفاق المقرر أن يجري في الرياض. ويبدو أنه وفي حال وافق صالح على التوقيع فإنه لن يتوجه إلى العاصمة السعودية وسيوفد شخصية لتمثيله في احتفال توقيع الاتفاق على هامش اجتماع لوزراء خارجية مجلس التعاون.

وفي لقاء مع "العربية"، قال محمد قحطان المتحدث باسم أحزاب اللقاء المشترك المعارضة في اليمن إنه يبدو أن الرئيس اليمني علي عبدالله صالح رفض التوقيع على اتفاق المبادرة الخليجية، وقال إن الامين العام لمجلس التعاون الخليجي اتصل به وشكر اللقاء المشترك على التعاون.

الخبر الرابع,,~

محذراً من تكرار تجربة الخوارج

الرئيس الإيراني السابق خاتمي: تيار أحمدي نجاد سيقتل خامنئي


الرئيس الإيراني السابق محمد خاتمي





دبي - نجاح محمد علي

قال الرئيس الإيراني السابق محمد خاتمي إن تياراً منحرفاً عن الإسلام يفرض منهجه على الجمهورية الإسلامية وسيقف يوماً بوجه قائد الثورة (علي خامنئي ) وسيقتله.

وألمح خاتمي في كلمة له في مدينة مشهد الدينية شمال شرق إيران، السبت 30-4-2011، بوضوح إلى الرئيس محمود أحمدي نجاد وتيار المتشددين من حوله، موضحاً أن هذا التيار سيفعل مافعله الخوارج عندما واجهوا الإمام علي وقتلوه في النهاية، مشيراً إلى أن تيار المنحرفين في إيران سيفعل نفس الشيء مع قائد الثورة.

يشار إلى أن أحمدي نجاد يتوارى عن أي نشاط رسمي منذ الأسبوع قبل الماضي معلناً عن خلاف مع المرشد خامنئي بسبب رفض المرشد إقالة وزير الاستخبارات حيدر مصلحي.

تيار عميل في الداخل

وانتقد خاتمي بشدة من وصفه بتيار عميل في الداخل يخدم مصالح الأجانب ويسعى ليظهر الإسلام بأبشع صورة وأنه دين العنف والإقصاء، مشددا على أن هذا التيار يعمل على إثارة الشبهات حول "حاكمية الشعب الدينية" وحقه في اختيار قادته.

وأضاف ملمحا أيضا إلى خامنئي حيث طالب متظاهرون بعزله مؤخرا "الإمام علي لم يكن يقبل بالحكومة إلا إذا قبل به الشعب وبايعه مايعني أن أي مسؤول لم يتم اختياره من قبل الشعب يفقد مشروعيته".

كما وجه خاتمي انتقادات حادة لسياسات أحمدي نجاد فيما يتعلق بالمسألة النووية وقال إن إيران لاتواجه مشكلة في شأن الحصول على الطاقة النووية، لكنها تواجه المشاكل إزاء رغبتها في حيازة تقنية نووية موضحا أن التيار الحاكم أوصل البلاد لكي تفرض عليها قرارات دولية وعقوبات تحرم الشعب من الحصول على العلوم النووية اللازمة.
وقال خاتمي في إشارة إلى أحمدي نجاد وتياره إنهم متحجرون يتلاعبون بمشاعر الشبان ويجرون البلاد إلى المواجهة ويقدمون المبررات للأعداء الأجانب لكي يعتدوا على الشعوب المسلمة.

نجاد يتجنت التطرق لخلافه مع المرشد

وفي أول نشاط غير مباشر وجه أحمدي نجاد عبر مكتبه رسالة بمناسبة ما تسميه طهران "اليوم الوطني للخليج الفارسي" لم يتطرق فيها إلى خلافه مع خامنئي فيما دعا أعضاء بارزون في البرلمان إلى عقد جلسة مغلقة لبحث مسألة تغيب أحمدي نجاد عن مكتبه وعدم حضور جلسات مجلس الوزراء وعدم ممارسة مهامه حيث ألغى أيضا زيارة إلى مدينة قم حيث كانت مقررا عقد جلسة لمجلس الوزراء فيها. وكان نجاد قد عزل وزير الاستخبارات مصلحي إلا أن المرشد ألغى قراره.

ونقل في وقت سابق عن أحمدي نجاد أنه لن يتراجع أو يتنازل في خلافه الحالي مع خامنئي، بحسب ما أفاد مجتبي ناوندي الصحافي المقرب من الرئيس.

وكتب ناوندي على صفحته الإلكترونية أن الرئيس أحمدي نجاد أبلغ مقربين منه بأن خلافه مع المرشد ليس شخصياً وهو يتعلق بالصلاحيات.

ونقل ناوندي عن أحمدي نجاد قوله إنه لا يقصد بتسريب هذا الكلام عن موقفه الرافض تقديم تنازلات أو الدخول في مواجهة مع الولي الفقيه المرشد علي خامنئي، ولا يرمي إلى تحديه إلا أنه مصرّ على موقفه في ما يتعلق بصلاحياته الدستورية، وقال إن أحمدي نجاد استخار الله وقرر المضي في موقفه ورفض تقديم تنازلات.

وتلقى أحمدي نجاد، أمس الجمعة، تحذيرات جدية من رجال دين محافظين أيّدوه في الانتخابات الرئاسية الماضية. ودعا آية الله أحمد خاتمي، وهو نائب رئيس مجلس الخبراء، في صلاة الجمعة الرئيس إلى عدم المبالغة في تقدير قوته السياسية وتجنب الوقوع في فخ عدم إطاعة الولي الفقيه المرشد علي خامنئي.

وقال خاتمي العضو البارز في "رابطة مدرسي الحوزة العلمية" المحافظة التي دعمت أحمدي نجاد في مواجهته مع المحافظين "يجب أن يعرف الرئيس أحمدي نجاد أن تصويت الأغلبية لمصلحته لم يكن مطلقاً، بل هو مشروط بالتزامه بأوامر القائد المعظم". وأضاف "الدستور الذي يمثل قمة النظام في إيران أوضح موقع القائد المعظم على رأس هيكل السلطة".

ويملك المرشد وفقاً للدستور الإيراني الكلمة الفصل في كل مسائل الدولة كما يمكنه الاعتراض على قرارات الرئيس في أمور حكومية معينة.

تحياتي
ريم الموازين ..~

رد مع اقتباس