يا أستاذي الكريم كل مافي الأمر أن أمريكا حبت تُسوي أكشن يُعيد لها أمجادها العسكرية
ويذكّر العالم بهيبتها وقوتها وعظمتها اللتي كانت ترهب العالم وتُخيفهم بها ...
هي مجرد رسالة مُبطنه لكنها فشلت ...
حاولي يا أمريكا مرتن أخرى (: ..
أما أسامه بن لادن فالحقيقة التي لا يشك فيها عاقل هي أنه مقتول من سنتين أو ثلاث
وليس بالأمس .
فلو كان حياً لما إلتزم الصمت مُطلقاً ..
وكلنا نتذكر كيف كان يخرج بين فترة وأخرى بتسجيلات فيديو ويتكلم بكل جرأه أمام العالم
ولم تُخيفه لا أمريكا ولا أذنابها اليهود وغيرهم ..
والله يرحمه ويتقبله قبولٌ حسن ..