نشاهد هنا صورة البيت بعد الشراء مباشرة

الييت يقع على شارع 25 وشارع 15 شمالي غربي


وقد نفذ فيه الآتي :

الحجر

مضلات والخزان العلوي

البلاط الداخلي والخارجي وتم التعديل عليه لاحقاً وخاصة غرفة النوم الداخليه ودورة مياهها.

بعض الأسلاك الكهربائية

وسباكة المواصير الداخليه فقط وعدلنا عليها فيما يخص غرفة الغسيل الخارجيه ودوراة المياه للغرفة الرئيسية بالكامل.

الجبس وقد عدلنا فيه الكثير وكسرنا منه الكثير لاحقاً

تمديدات التكييف واوجه المكيفات الكاسيت راكبه والبلاورات للتكييف المخفي راكبه تكلفة التكييف الإجماليه تجاوزت الــ85000 ريال. دفع المالك الأول 25000 وانا الباقي.

صراحة تنفيذ الرجل كان دقيقاً في المبنى ككل وقد اتخذ فيه عوازل مهمه ومنها الطوب البركاني واتخذ فراغاً بين البيت والحجر بمقدار 5 سم للفصل الحراري وايضاً البيت معزول ضد التسربات المائية فهو مكسو بالكامل بطبقة من العازل ..البلاط الأرضي معالج ضد الحشرات و مجلوب له تربة خاصة مقاومة لها وبالإضافة الى ذلك قد دفق الديزل في مسامات البلاط للقضاء عليها ...التلييس والبلاط والحجر كانت العمالة التي أشتغلته فنانه جداً فقد تعامل مع احسن العماله في عنيزة وعن طريق مؤسسة الحبيب

وهذه الصورة بعد 3 أشهر من التشطيب


وتتضح الأبواب و الدرايش و الزراعة الخارجيه


هذه صورة للتصميم الذي صممناه للصالة الشاميه


لم نلتزم بالألوان فالأوان على الواقع بهذه الطريقة ليست جيده



هنا نشاهد العمال "شاهد" ورفاقه خلال التنفيذ وهم يبنون النافورة "صورة بالجوال"



وهنا صورة خلال تركيب الجلسات ولكنها ليست نهائية فقد تبقى أشياء كثيرة لم تضاف هنا


وهذه هي الصورة النهائية ولكنها قبل تركيب الإكسسوار

خلال تنفيذ الصالة الشامية واجهتنا عقبات منها كيف نصنع النوافذ في صالة المفروض لا يكون لها نوافذ إلا من جهة واحده, فعملنا الاتي :

1-حفر البلوك بحجم نافذة ولكننا لا نخترقه بل نترك الطبقة النهائية من البلوك "الطابوق".

2-تشكيل نفس الشكل على النافذة الأساسية عن طريق الجبس.

3-أستخدمنا الأستامب باست حتى نقلل التكلفه فالمفروض مثل هذه الصاله تكلف لو عملناها حجر دمشقي اكثر من 150 الف ريال...ولكن التكلفه بهذه الطريقة كانت بحدود الـــ40 الف ريال.

4-أزلنا الجبس الذي كان في السقف وأستبدلناه بجبس أسلامي بطبقات.

5-الصبغ المذهب كان هو اغلى الأصباغ...وقد نفذه صباغيننا المصاريه فالسوري أستغل تواجدهم واتفق معهم ولكنهم تخالفوا كثيراً فالسوري كان جلده.

السوري كان لا يلتزم بمواعيده مما أفقدني الثقة به وجعلني أضغط عليه لأنه صمم الجلسة الخشبيه وتوهق فيها بالرياض فأرغمته ان يحضرها من الرياض للقصيم ولم ادفع له ريالاً إلا بعد ان أنتهى من الأعمال كاملة وسلمني الجلسة وطابقتها كما ترون في الصورة اعلاه حتى اتاكد بانها مطابقة للمكان.

عند تنفيذ هذا العمل وهو اعقد عمل مر علينا كاد الأفغانيون الذين كانوا يحفرون الجدران بالقرايندر او كماهو متعارف عليه هنا بالصاروخ ان يقطعوا الكيبل الكهربائي الأساسي الذي يغذي الدور العلوي مما جعلني أشتاط غضباً من السوري الموكل اليه تنفيذ العمل وهزاته ذلك اليوم حتى تفل العافيه..

لأنه كان سيخسرنا مبالغ طائلة في إعادة الكيبل الأساسي الى حالته !!

خلال العمل رحلنا كثير من الأسويتشات وكثيراً من نقاط التفتيش الكهربائية