مات فقيراً اما لوحاته فقد تم بيعها بمئات الملايين بعد مماته


من أكثر الفنانين التشكليين الذين أحسو بمعاناة الانسان وعبرو عنها من خلال لوحاتهم الفنيه ولم تلقى


اقبال خلال فترة حياتة لكنها قدرت بعد وفاته.
الفنان فنسنت فان غوخ

Vincent van Gogh




فينسنت ويليم فان غوخ كان رساماً هولندياً، مصنف كأحد فناني الانطباعية. تتضمن رسومه بعضاً من


أكثر القطع شهرة وشعبية وأغلاها سعراً في العالم. عانى من نوبات متكررة من المرض العقلي وأثناء


إحدى هذه الحادثات الشهيرة قطع جزء من أذنه اليسرى. كان من أشهر فناني التصوير التشكيلي اتجه


للتصوير التشكيلي للتعبير عن مشاعره وعاطفته في آخر خمس سنوات من عمره رسم ما يفوق 800

لوحة زيتية.



لوحات تتكلم بصمت:





اللوحه الاولى : حين اصابته نوبة عقلية وضع فان غوخ تحت عناية الدكتور ثيوفيل زشريي أوغسطي


بيرون (1827 - 1895). بعد فحص فينسنت ومراجعة حالته اقتنع الدكتور بيرون بأن مريضه كان


يعاني من الصرع. بعد أسابيع بقيت حالة فينسنت العقلية مستقرة وسمح له بالاستمرار في الرسم.


وفي منتصف الشهر يونيو/حزيران أنتج فان غوخ عمله الأفضل وهو لوحة "الليلة المضيئة بالنجوم"















وهذه مجموعة لبقية لوحاته التي عبرت عن حبه والتصاقه بالطبيعة والانسان

















واصل فينسينت فان غوخ حرفته وأنتج عشرات الرسوم أثناء تلك الفترة مثل


لوحات الحياك والغزالون أصبح الفلاحون المحليون مواضيع اهتمامه لأنه شعر بصلة قوية نحوهم




























اللوحه القريبة الى قلبي







































استطاع إنتاج لوحته العظيمة الأولى وهي "أكلة البطاطة". عمل فينسنت على لوحة أكلة البطاطة


طوال شهر أبريل/نيسان من العام 1885. أنتج مسودات مختلفة لتحضير النسخة الزيتية الكبيرة


الأخيرة على الجنفاص. تعرف لوحة أكلة البطاطة بأنها أول قطعة حقيقية نادرة لفينسنت فان غوخ

































أخذ فينسينت فان غوخ مسدساً وأطلق على صدره رصاصة وتوفى دفن في أوتريخت لكن زوجته جوانا طلبت في عام 1914 بإعادة دفن جسده في


مقبرة أوفيرس إلى جانب فينسنت. طلبت جو أيضاً بأن يتم زراعة غصين النبات المعترش من حديقة الدكتور غاشي بين أحجار القبر. تلك النباتات هي نفسها موجودة في


موقع مقبرة فينسنت وثيو حتى هذا اليوم







منقول..~