صح لسان الشيخ/برجس بن دعسان الدويش , والدويش عد ما قابله من هذا الشيخ الذي لم يرد عليه السلام وواضح ان موقفه موقف المتكبر .
ومع ذلك هذه القصيدة ورغم أن الدويش رحمه الله عمم فيه الخطاب إلا أن ذلك لا يقلل من شأن رجال لهم مشيختهم وإمارتهم التي كانت ولا تزال عزيزة ومحترمة من جميع القبائل والمعروف أن الشيخ/ برجس قد حصل بينه وبين
الشيخ فيصل بن سلطان الدويش خصومه فرحل تاركاً الصمان الى مضارب تلك القبيلة التي حصل بين الدويش وبين شيخها هذا الموقف السئ وهذا الشيخ/يعبر عن نفسه وهو حالة شاذه.
لفت نظري كثيراً رغم انني قرأت هذه القصة كثيراً وأستمعت لها كثيراً من شيباننا قبل سنين عديدة هذا البيت:
تـقـرش مــن هـواتـه كـمـا اقـــراش قـامــه=لاشـابــك ارشـاهــا ودرّع بــيــن دلــويــن
في الشطر الثاني هناك حلقة مفقودة أما هي كسر من الشاعر او هناك حرف ناقص أو كلمة في غير محلها.
لا هنت على النقل الجميل أخي طقها ولحقها وعلى عدم ذكر أسم تلك القبيلة