اليوم ليس لدي شئ أقوله ولكنني سوف انقل لكم بعض الصور التي تعز علي واتذكرها بحب وبعضها اتذكرها فأضحك كثيراً..
هذه الصور في بداية عام 2008 في الأحساء
يحليل هالميزانيات ....يا بعد قلب أبوكم
هذا ضيف الله مع زميل لنا في العمل قد تقاعد قبل عامين وهو رشيدي
ضيف الله مهووس بالأبل ويحلم بذود كامل منها ...
هذه اللقطه في الأسفل كلما تذكرتها مت من الضحك وهي مقلب قد فعلناه في زميل لنا عتيبي الله يذكره بالخير ففي احدى ليالي الشتاء القارسة وكان الماء في تلك الأيام في بداية عام2008 يتجمد عندنا في العمل كثيراً..
ففي احدى الليالي وجدنا بعض مجاري مياه الأمطار عندنا في العمل فيها ماء والطبقة العلوية لها متجمده فدخل علينا احد اخويانا (عتيبي) وكان متحمساً وما دريت إلا آخذ كاسة من سطل البايالات وهو يناظر فيها قال :
يابوضيف الله أبي احط فيها ماء وأبي أحطها برا لساعتين ونشوف؟؟
قلت: فكره حلوه يا أبو مشعل روح وانا اخوك..
وهو يصب في الكاسة نصفها ماء حتى ما غسلها من عجلته هههههههههههههه
وهو يحطها على جدار قدام غرفة التحكم مقابلة للهواء البارد القارس..
ويجيني ونقعد نسولف ..
عاد حنا سوينا فيه مقلب..أشرت لخويي وكان مرياً (من قبيلة المره) فاخذ الكاسة وحطها في الثلاجه حتى ثلجت في حوالي ساعة ونصف ..
عاد خوينا اخذه الكمبيوتر والنت والسوالف والتشييك على العمل ونسى الكاسة اللي برا..
المهم خوينا المري بعد ان تاكد بان الكاسة مثلجة تماماً اخرجها من الفريزر ووضعها في مكانها ويجينا يعدي ...
قال: يا ابو مشعل لحق على كاستك!!
قال: وش فيها.؟؟؟
قال: روح شوفها بنفسك.
ويروح لها أبومشهل طرررررررررررررررررررررررررررررررر ...يوم وصلها ولانها مثلجه وتطلع اعيونه
ويخطفها ويجيني موطي رجله وهو يصيح ويقول :
اخو العيال...اخو العيال , أبك ..أبك شوف يا أبو ضيف الله ويحط الكاسة فوق مكتبي قال شوف ويقعد يصورها بجواله وانا أصوره ههههههههههه وهو مايدري
أول ما جابها قعدنا نصورها انا وياه ههههههههههههه
وهذا وهو يصورها هههههههههههههههه
ونسرحبه حتى قرب الزام ينتهي يوم قرب ينتهي قلنا اكيد يبي ينشرها في المجموعات الأخرى وبعدين يبي يدري انا مسوينها فيه مقلب وبعدين يبي يتفشل ويبي يزعل علينا فقلنا له الحقيقة ونحن متسلقين من الضحك
وفي الأخير تعشوا معي عشاي ياهلا ويا مرحبا
صورة خاصة بابن مصاول
أحب الماكولات البحرية والصينية منها واموت في شي أسمه سيزلينغ
أبن مصاول