عرض مشاركة واحدة
غير متواجد حالياً
 رقم المشاركة : ( 1 )

مشرفة على المنتديات الشبابيه
..
رقم العضوية : 9044
تاريخ التسجيل : 19 07 2010
الدولة : أنثى
العمر :
الجنس :
مكان الإقامة : بمكـآن ضَـآعَتْ فيـہَ بسْمة الطُفولـہَ !*
عدد المشاركات : 6,715 [+]
آخر تواجد : 05 - 10 - 16 [+]
عدد النقاط : 20
قوة الترشيح : آحلى عسلـ is on a distinguished road
الأوسمـة
بيانات الإتصال
آخر المواضيع

التوقيت
افتراضي قرد التارسيرز tarsiers أغرب مخلوق في الفلبين

كُتب : [ 24 - 06 - 11 - 10:32 PM ]


قرد التارسيرزtarsiers أغرب مخلوق في الفلبين



النوع الفلبيني الذي يعيش على هذه الجزيرة دون غيرها وهو أصغر قرد في
العالم والأنواع الأخرى فتعيش في جزر بورنيو وسومطرة ومنداناو وغيرها









ونوع الثاني من انواع القرود








هذا المخلوق الغريب في بيئته الطبيعية












لاحظواوسادات هوائية ماصة في أطراف أصابعه
تشبه أصابع الوزغ (أبوبريص) تساعده على التسلق والتشبث بالأشجار














صغار التارسيرز والحجم الطبيعي لهم أصغر
من الإصبع





التارسيرز البالغ في حجم الكف





خجول ولطيف ومحبوب من الصغار والكبار



تعيش في مجموعات صغيرة ((ذكر وأنثى وصغارهم))
حيوانات تنشط في الليل وتتسلق الأشجار
يعيشون على مقربة من الأرض والأشجار للاختباء والاختفاء
أما في الأسر فيتكومون ويتشابكون بالذيول


للذكور غدة تفرز رائحة تجذب الأنثى
ونغمة الصوت لديهم فهناك النداء العالي قوي ومزعج
ويستخدم عند وجود الخطر
والنداء الهادي ويشبه صوت الحمام
وبعضهم يصدر أصواتا مزعجة تشبه صرصار الليل (الشجر)
كما أن للأنثى غدة تفرز رائحة لجذب الذكر وإثارته



مصدر فرح وسعادة وإثارة بالغة للصغار



عاش قرد التارسيرزtarsiersقديما في جزر جنوب شرق آسيا
في العصر الآيوسيني ((قبل 36-54 مليون سنة )) كما
دلت الأحافير والسجل الحجري على أن حجمهم وشكلهم لم يتطور
رغم مرور الزمن
للأنثى رحم كأنثى الإنسان
من المعروف بأن الحيوانات الليلية كالقط والضبع تلمع أعينهم
في الظلام الدامس أما الإنسان فلا تلمع وكذلك قرد التارسيرز



قرد التارسيرزtarsiers الفلبيني يعتبر أصغر قرد في العالم
وهو مهدد بالانقراض ويعيش في محمية في جزيرة بوهول



يستمتع الزوار برؤيته في بيئته الطبيعية
وسط الغابات المحاذية للنهر



يستطيع حل المشاكل وتصفية الحشرات من رأسك
((طبعا مزحة))




منقول ..





والدي الغالي : إلى جنان الخلد بإذن الله
رد مع اقتباس