الله ...الله وما اكثر هولاء الطاعنون من الخلف فهم جبناء لا يستطيعون مقابلة من يطعنونه من الخلف فيترصدون له ويطعنون وربما من غدٍ يقابلونه ويتبسمون في وجهه وهو لا يعلم بانهم هم الطاعنون بثقة منه فيهم وبخيانة قذرة منهم...
ولكن لا يقذف بالحجارة إلا الشجر المثمر , فمهما كان سوف يعود الخونة بخفي حنين أما العمالقة فسيبقون عمالقة والأقزام أقزام.
تحياتي لك أختي الهاشميه وبارك الله في مدونتك
الجامعيه