رحم الله فيحان بن مسعد الدجيما وصح لسان فيحان ...
لاحظت في القصيدة سقطة قوية ليت الشاعر يعيد النظر فيها خاصة قوله :
يا مخرجاً ذالنون من بطن تونــه؟؟؟ تونه قويه !!! سمك التونه طبيعته التكوينيه تختلف عن الحوت فالتونة لم نسمع ببتلاعه للبشر وليس بكبير
قال تعالى: “وإن يونس لمن المرسلين، إذ أبق إلى الفلك المشحون، فساهم فكان من المدحضين، فالتقمه الحوت وهو مليم” الآيات من 139 إلى 142 من سورة الصافات.
ثم:
ياخذ سنين ٍ كلها امطار واقفار؟؟؟!!!! كيف تجي؟؟
يصبح ربيع وصيف ماهو مخظار؟؟؟؟؟
ليته يعيد صياغة القصيدة من جديد ونعد بتعديلها هنا ومسح تعليقاتنا
أبن مصاول