صراحة أخي عبدالعزيز أن قصيدتك هذه من أجمل ما قرأت من قصائد تترجم وضع اخواننا في سوريا وتخاذلنا في نصرتهم..فصح لسانك مليون المرات
ونحن للأسف مقصرون جداً ولكن ما بليد حيلة ما دمنا مسيرون لا مخيرون فالشعوب الحرة هي من تصنع القرارات أما نحن العرب فللأسف لا قرارات ولا قوة حسية أو معنوية.
قضية سوريا معقدة جداً للغايه والحل لن يكون إلا عن طريق الشعب نفسه ولكن للأسف سوف يكون على جثث كثيرة , من بعدها سيرى الجيل القادم الحرية والنصر بإذن الله ويغادرون هذا النظام الدكتاتوري النصيري اللعين الى غير رجعه.
ويبقى السؤال الكبير"متى سينفض الصقر الغبار"؟؟