((وافقت صلاة بالغاط))
هذه المقولة نرددها دائماً ولكن قليل منا يعرف وش سالفتها؟؟
هذا طال عمركم كان والد الملك عبدالعزيز طيب الله ثراه اللي هو (عبدالرحمن ) متوجهاً من القصيم الى الرياض مروراً بالغاط في يوم (جمعه)وفي الطريق حلت الصلاة فتوقفوا ودخلو الغاط وأدوا صلاة الجمعة وعند إنتهاء الصلاة عزمه أحد السدارى أهل الغاط , فوافق عبدالرحمن بن سعود وأجاب دعوته على الغداء وبعد أن تناول الغداء وهم بالرحيل عرض عليه أحد السدارى ان يزوجه أبنته فوافق الإمام على الزواج وتزوج البنت واقام عندهم وفي اليوم التالي سأله أحد خوياه عن احواله مع الزوجة الجديده فقال له الإمام:الأمور طيبه وافقت صلاة بالغاط.
فذهبت مثلاً لأمرين طيبين يحصلان للشخص في وقت واحد
هذه القصة كما سمعتها أكثر من مرة وأرجو أن تكون هي الصحيحه كتبها أبن مصاول مما سمعه من اكثر من مصدر.
أخوكم أبن مصاول