كل المشاكل اعلاه تاتي من البيت ..
فالبيت هو المعلم الأساسي ربما الشارع له تأثير ولكن إذا كان أساس التربية في البيت منذ الصغر على الرجولة والخشونه فعندها سوف يخرج رجلاً قوياً تفوح منه رائحة الرجولة وكلام الرجولة.
وينشأ ناشئ الفتيان فينا على ما كان عودهُ ابوهُ.
بالإظافة الى أن تربية أبن مع فتيات بعد وفاة الأب يكون له دائماً مساؤي ومنها تأثره بأخواته مع غياب المعلم الذي هو الأب ومع إغفال الأم لمثل هذا الجانب بحجة انه لازال صغيراً.
ونعود ونقول: العلم في الصغر كالنقش على الحجر.
بالنسبة لترك الصلاة فهذه يشترك فيها الأبوان وهي عدم تربيته تربية أسلامية صحيحه او التقصير في هذا الجانب.
بالنسبة للهاث وراء الفتيات <<<فهذا بسبب قرناء السوء ليس إلا وبمجرد عزله عنهم سوف يرجع كل شئ لطبيعته.
الحلول كثيرة من ضمنها إحتواء هولاء الشباب من اهلهم.
مراكز صيفية وغير صيفية تعلمهم خدمة المجتمع والرجولة مثل (نظام الكشافة) الذي قضي عليه بدون سبب مقنع!!
الكلام يطول واترك الفرصة للإخوان
أبن مصاول