مشكور اخوي أبوعبدالكريم على نقل هذا الموضوع المهم عن بعض من الممارسات التي يمارسها بعض المسلمين وهم يتبعون حديثاً وهمياً مكذوباً على رسول الله صلوات الله وسلامه عليه..
مثل السالفة في الأسفل:
اقتباس:
أحمد خادم المسجد النبوي الشريف ، وقصده بهذه النسبة ترويج هذه الفرية ، وقد ضمن هذه الرؤيا المزعومة أكاذيب وتهديدات وتخويفات زعم أنه تلقاها من النبي - صلى الله عليه وسلم - حين رآه في المنام ، وقال له :
" أخبر أمتي بهذه الوصية ؛ لأنها منقولة بقلم القدر من اللوح المحفوظ ، ومن يكتبها ويرسلها من بلد إلى بلد ، ومن محل إلى محل ؛ بني له قصرًا في الجنة ، ومن لم يكتبها ويرسلها ؛ حرمت عليه شفاعتي يوم القيامة ، ومن كتبها وكان فقيرًا ؛ أغناه الله ، أو كان مديونًا ؛ قضى الله دينه ، أو عليه ذنب ؛ غفر الله له ولوالديه ببركة هذه الوصية ، ومن لم يكتبها من عباد الله ؛ اسود وجهه في الدنيا والآخرة ، ومن يصدق بها ؛ ينجو ( كذا ، والصواب : ينجُ ) من عذاب الله ، ومن كذب بها كفر "
|
واي واحد قد قرأ احاديث الرسول سوف يعرف بدون بحث ان هذا الكلام مكذوب على رسول الهدى صلوات الله وسلامه عليه وقد حل عليه ما قاله فيه: من كذب علي متعمداً فليبواء مقعده من النار.
أبن مصاول