عرض مشاركة واحدة
غير متواجد حالياً
 رقم المشاركة : ( 51 )
عضو مخضرم
رقم العضوية : 4
تاريخ التسجيل : 16 04 2007
الدولة :
العمر :
الجنس :
مكان الإقامة : السعوديه
عدد المشاركات : 2,359 [+]
آخر تواجد : 21 - 02 - 12 [+]
عدد النقاط : 10
قوة الترشيح : شديد القحم is on a distinguished road
الأوسمـة
بيانات الإتصال
آخر المواضيع

التوقيت
افتراضي رد: المتابعة اليومية لخليجي19 أرجو تحديثه يومياً

كُتب : [ 17 - 01 - 09 - 01:10 PM ]







الرياضي-مسقط
تتجه الأنظار نحو مجمع السلطان قابوس الرياضي بمسقط عند الخامسة من مساء اليوم السبت حين يلتقي منتخبنا السعودي مع نظيره العماني على نهائي كأس الخليج التاسعة عشرة لكرة القدم، حيث يتوج البطل بلقب الكأس الذي تنافست عليه 8 منتخبات على مدار أسبوعين كاملين.
ويتوقع أن تكون المواجهة صعبة ومثيرة ومتكافئة بين المنتخبين اللذين استحوذا على ترشيحات قوية للوصول إلى النهائي والمنافسة على اللقب حتى قبل بداية فعاليات خليجي 19 ومع بداية فعاليات البطولة أكد الفريقان من خلال أدائهما الراقي أنهما مرشحان بقوة للوصول إلى النهائي والمنافسة على اللقب.
وبالفعل شق الفريقان طريقهما بنجاح نحو المباراة النهائية واحتل كلا منهما قمة مجموعته في الدور الأول للبطولة ثم حققا الفوز بنتيجة واحدة هي 1/صفر في الدور قبل النهائي ولم تعد تفصل أي منهما عن منصة التتويج سوى 90 دقيقة. وافتتح المنتخب العماني مسيرته في البطولة بالتعادل السلبي في المباراة الافتتاحية مع نظيره الكويتي ولكنه تدارك موقفه سريعاً وحقق فوزاً ساحقاً 4/صفر على نظيره العراقي قبل أن يختتم مسيرته في الدور الأول بالفوز الثمين 2/صفر على البحرين، وفي الدور قبل النهائي قدم الفريق عرضاً قوياً وأسقط المنتخب القطري بهدف وحيد ليتأهل إلى النهائي عن جدارة.
وفي المقابل كانت مسيرة المنتخب السعودي رائعة فقد تعادل في المباراة الأولى له بالدور الأول للبطولة مع نظيره القطري سلبياً ثم اكتسح المنتخب اليمني بستة أهداف نظيفة قبل أن يختتم مسيرته في الدور الأول بفوز ثمين 3/صفر على الإمارات حامل لقب البطولة الماضية، وفي الدور قبل النهائي أوقف المنتخب السعودي (الأخضر) المغامرة الكويتية وأطاح بالأزرق من البطولة بالتغلب عليه 1/صفر أيضاً.
وتوضح مسيرة الفريقين أن كلاً منهما تدرج بمستواه تصاعدياً عبر المباريات الأربع التي خاضها حتى الآن ولم يعد أمام كل منهما سوى الظهور بأفضل مستوى لديه في مباراة الغد بحثاً عن اللقب.
ولم يحرز المنتخب العماني لقب البطولة من قبل حيث طال انتظار الجماهير العمانية للتتويج الخليجي رغم أن الفريق اقترب منه كثيراً في النسختين الماضيتين من البطولة قبل أن يخسر المباراة النهائية أمام أصحاب الأرض في البطولتين وهما قطر في عام 2004، والإمارات عام 2007. ولذلك لن ترضى الجماهير العمانية إلا بتكرار تجربة قطر والإمارات وخطف اللقب الخليجي خاصة وأن المنتخب العماني لا يتمتع فقط بمساندة الأرض والجمهور في البطولة الحالية وإنما يمتلك المقومات الفنية واللياقة البدنية التي تجعله يقف في مواجهة المنتخب السعودي صاحب التاريخ العريق، ولا يختلف اثنان على أن التكهن بنتيجة مباراة الغد يبدو صعباً للغاية لأن كفة الفريقين تبدو متكافئة إلى حد بعيد. المنتخب العماني يملك المساندة الجماهيرية والحافز الكبير لدى لاعبيه على التألق في المباراة النهائية والفوز باللقب الخليجي الأول بعدما فشل في البطولتين الماضيتين كما يدعم موقفه المستوى الفني والبدني الرائع للفريق، كما أن فشل المنتخب العماني في الوصول للمرحلة النهائية من التصفيات الآسيوية المؤهلة لنهائيات كأس العالم 2010 بجنوب أفريقيا تجعله في أمس الحاجة إلى إحراز اللقب الخليجي لتعويض ذلك.
والمنتخب السعودي يملك التاريخ والخبرة الكبيرة في البطولة، حيث سبق له إحراز اللقب ثلاث مرات كانت آخرها في عامي 2002 و2003، كما أن تأزم موقف الفريق في المرحلة الأخيرة من التصفيات المؤهلة لنهائيات كأس العالم 2010 بجنوب أفريقيا واحتمال غيابه عن النهائيات للمرة الأولى منذ سنوات طويلة يجعله حريصاً أكثر من أي وقت آخر على الفوز باللقب الخليجي. والحقيقة أن البطولتين السابقتين كانت ضمن سبع بطولات في كأس الخليج ذهب فيها اللقب لأصحاب الأرض، حيث سبقها فوز الكويت باللقب عامي 1974 و1990 والعراق (1979) وقطر (1992) والسعودية (2002). وتمنح الاحصائيات ومنها سجل أصحاب الارض في بطولات الخليج تفاؤلاً شديداً إلى المنتخب العماني قبل مواجهة الغد. أما الاحصائية الثانية التي تضاعف من تفاؤل الفريق أن هجومه كان الأفضل في البطولة الحالية وعلى الرغم من تفوق المنتخب السعودي عليه في عدد الأهداف كانت ستة من أهداف السعودية في شباك المنتخب اليمني المتواضع الذي يمثل أضعف فرق البطولة. ولذلك يمكن اعتبار هجوم عمان بقيادة حسن ربيع الحوسني وعماد الحوسني وبدر الميمني لا يستهان به، حيث سجل ثمانية أهداف في شباك العراق والبحرين وقطر وجميعها من الفرق العريقة في البطولة، بينما سجل المنتخب السعودي أربعة أهداف في شباك الإمارات والكويت بخلاف أهدافه الستة في شباك اليمن. وعلى أي حال ستكون مباراة اليوم مواجهة بين أقوى خطي هجوم في البطولة وأقوى خطي دفاع أيضاً حيث لم تهتز شباك المنتخبين العماني والسعودي على مدار المباريات الأربع التي خاضها كلاً منهما. ومن ملامح التكافؤ بين الفريقين أيضاً أن كلاً منهما يضم بين صفوفه العديد من عناصر الخبرة مثل الميمني والحوسني وحسن ربيع والحارس المتألق علي الحبسي في صفوف المنتخب العماني وياسر القحطاني ومالك معاذ وعبده عطيف وغيرهم في المنتخب السعودي. وستكون المواجهة خارج الخطوط مثيرة بين المدرب الفرنسي كلود لوروا المدير الفني للمنتخب العماني والمدرب الوطني ناصر الجوهر المدير الفني للمنتخب السعودي الذي تعرض لانتقادات عديدة قبل البطولة وفي بدايتها لكنه رد بقوة من خلال قيادة الفريق نحو النهائي






=======================================




يؤدي المنتخب الاول تدريبا على ملعب مسقط وذلك استعدادا للمباراة النهائية لخليجي 19 التي تقام غدا بملعب مجمع السلطان قابوس الرياضي ببوشر حيث يلاقي المنتخب السعودي في الساعة السادسة مساء .
التدريب يعتبر الاهم في المفترق الاخير والخطير في مشوار المنتخب ببطولة الخليج كونه يحدد مسارنا في التتويج بعد الوصول إلى النهائي للمرة الثالثة على التوالي .
ويتوقع أن يركز الجهاز الفني على الجوانب الخططية التي يلعب بها في مباراة الغد ولم يعرف بعد التشكيلة التي يلعب بها لكن التوقعات تشير إلى تغيير في خطة اللعب حسب امكانيات المنتخب السعودي القوي والذي يعتبر من المرشحين للفوز الا ان لاعبي منتخبنا قادرون أن يقولوا كلمتهم أمام الفريق السعودي بعد الخبرة التي يمتلكها بعد النهائيات الثلاث التي وصل اليها بجدارة .
وكان المنتخب قد أدى تدريبا صباح امس بملعب مسقط شارك فيه كل اللاعبين دون استثناء دون اصابات كما ان الروح المعنوية عالية جدا.
وتناول اللاعبون وجبة الغداء في الهواء الطلق بشاطئ فندق قصر البستان بعيدا عن الروتين اليومي وقد أثنوا على اللفتة الطيبة.
من ناحية اخرى أكد كل اللاعبين الذين التقت معهم عمان الرياضي ان مباراة المنتخب السعودي ستكون قوية جدا ولن يتم التهاون كون الفريق السعودي لديه تاريخ طويل خليجيا وآسيويا وعالميا وبالتالي فإن المباراة صعبة للفريقين لأنها تحدد البطل .





=====================================


مسقط - ا ف بأفردت الصحف العمانية الصادرة الأحد 11-1-2009 مساحات واسعة للاحتفاء بتأهل منتخب بلادها إلى نصف نهائي "خليجي 19" التي تحتضنها العاصمة مسقط، ولإبراز المسيرات الاحتفالية في شتى محافظات السلطنة.

فعلى صدر صفحة الملحق الرياضي، خصصت صحيفة "الوطن" صورة كبيرة لفرحة لاعبي عمان في المباراة، وعنونت في صفحاتها الداخلية بـ "منتخبنا عبر البحرين بهدفين رائعين"، و"مواكب النصر تتواصل في عمان الخير" إلى جانب صور لمسيرات الفرح.

وكان المنتخب العماني ضمن التأهل إلى الدور الثاني من البطولة بعدما تصدر المجموعة الأولى بـ 7 نقاط جمعها من انتصارين على العراق (4-صفر) والبحرين (2-صفر)، وتعادل سلبي مع الكويت في مباراة الافتتاح، في حين حلت الكويت ثانية بـ 5 نقاط، وخرجت البحرين والعراق من "خليجي 19" خالي الوفاض.أما صحيفة "عمان"، فخصصت بدورها صفحتها الأولى في الملحق الرياضي لصورة لاعبي المنتخب يحتفلون بالتأهل مع عنوان "ما قصرتم"، مضيفةً في عنوان داخلي "بجدارة تخطينا البحرين.. والدور على (مين) ونجوم الأحمر .. جاهزون"، وأيضاً "مسيرات فرح بفوز الاحمر"، ناقلةً أجواء الاحتفالات في معظم المحافظات العمانية إلى القراء.

من ناحيته، اختار ملحق "الرياضية" صورة كبيرة لإحدى المشجعات العمانيات المكتسيات باللون الأحمر مع عنوان "واحمرت الوجوه" على الصفحة الأولى، كتب في الصفحات الداخلية "الأحمر إلى نصف النهائي بهدفي الميمني وبشير".

صحيفة "النجم" التي تصدر بمناسبة "خليجي 19" كتبت "بدر عمان يسطع من جديد"، وأيضاً "هزن البحرين وتأهل لقبل النهائي للمرة الثالثة.. منتخبنا الغالي فوق في العلالي".


==============================



الصحف العمانية تتغنى بالفوز السعودي





تفاعلت الصحف العمانية مع الفوز السعودي الذي حققه الأخضر على المنتخب الإماراتي وتصدر من خلاله المجموعة الثانية وصعد لملاقاة المنتخب الكويتي يوم غد. فعنونت صحيفة كورة العمانية عددها أمس (البطل الإماراتي بري) وجاء في الخبر (أبعد المنتخب السعودي نظيره الإماراتي حامل اللقب الأخير وأخرجه من دائرة المنافسة بعد أن هزمه بثلاثة أهداف نظيفة وبجدارة ليحجز الأخضر السعودي مقعده في الدور النصف نهائي لمواجهة الأزرق الكويتي.

من ناحيتها أشارت جريدة اليوم العاشر العمانية إلى أن الفوز السعودي على المنتخب الإماراتي ليس إلا مواصلة لثورة السعودية بعد بداية متعثرة أمام منتخب قطر. وبينت الصحيفة أن المنتخب الإماراتي وقع ضحية للغضب الأخضر الذي واصل حصده للمنتخبات وبنتائج كبيرة وتاريخية أعادت هذه المنتخبات إلى نقطة الصفر.

بدورها جريدة عمان فردت صفحاتها الرياضية للحديث عن الفوز الكبير الذي حققه منتخبنا الوطني على نظيره منتخب الإمارات فجاء في العنوان (حامل اللقب يودع. والسعودي يبدع).

ورأت الصحيفة أن وجود مشجعين عمانيين بين الجمهور السعودي ما هو إلا دليل على العشق الكبير الذي يكنه رياضيو عمان للسامبا السعودية ونجومه الكبار أمثال ياسر القحطاني ومالك معاذ الذي يتغنى به حتى صغار السن، وهي فرصة للقائهم.

===================


رد مع اقتباس