أغبى قارئ في العالم العربي يعرف أن هذه القصائد ملفقه على لسان من سميت هلا وعلى لسان العنقري ..
والنعم بالعنقري وهو شاعر وفارس وصاحب مناقب يعرفها الحاضرة والباديه ولكنني أريد أن أقول لهذه الحضريه الناقلة لقصة جدها أنها مضيعة الطريق وان التزييف في الأشعار لا تمر علينا وصعبه ولاهي حاصله وبداح العنقري ليس بحاجة لتلفيق مثل هذه الأشعار الواهيه..
ثم الدويش ماهو مشاور بنته في تجويز حضري مهما يكون ..
يدلكم على أن القصائد ملفقة :
قالت: اكبر عيب فيني يا الحضر النرجسية
ما أظن أحدٍ بيغريني بطبعه أو جماله
أنا احب الي زهابه حاجتين وبندقية
يفتخر بالذود ويسرح كل يوم في حلال
(وهي تقصد في الشطر الأول (فيكم وليس فيني)
....
لغة هذه القصيدة تدل على ان منشئها غبي جداً فإذا بغيت تكذب فأكذب بطريقة احترافيه بس (نرجسيه) هذه قويه جداً..
والله مطير أبتلت بهالبلاوي وكل واحد يبي يطلع حط له قصيدة وسالفه ملفقه وقال أن من يشاطره في أحداثها الدوشان أو من يخصهم ولكن هذا الكلام إن كان خرج للإعلام ككتب فالمفروض يقفون الدوشان موقف قوي تجاه هذه التفاهات التي تسوق فقط للتوزيع وبناء مجداً من ورق على حساب شيوخ وأمراء قبائل الجزيرة العربية.
ليس كل منقول هو صحيح والمفروض تعلق عليه يا أبو احمد برائك لا ان تنقله وتتركه.
القصيدة الأخيره صحيحه وعباراتها تدل على ذلك الوقت ولكنها ليست سالفتها كما قصتها هذه الغبيه وقد مررت عليها من قبل في منتديات بني تميم وعلى كم موقع متخصص بالأشعار.
أبن مصاول