من تصويري قبل شهرين..
تصور أنك عندما تريد أحتساء كاسة من الشاي الأخضر ولكن تتفاجأ بأن زائراً غير مرغوب يشاركك الشاي!!!
في الأسفل مدرسة مكه المكرمة الإبتدائية للبنين حيث يدرس ضيف الله والمباني خلفها هي حارتنا
في الصورتين أسفل أوضح حالة قطعة من السمر وهي تدخن من شدة تشبعها بالحرارة قبل الإشتعال وقد ساعدها أكثر على الدخان كون العود به مادة زيتيه..
وهنا يشتعل العود وبقوه
أبن مصاول