أشكرك اخي راس الضلع على النقل .....
ولكن لتعلموا جميعاً بأن هذه الأشعار ليست لهولاء الأشخاص المذكورين اعلاه الذين عاشوا في فترة كانت العربية صحيحة وقوية في صورها ومعانيها فيما يخص الأشعار فكيف ياتون بمثل هذه الأشعار الركيكة في معانيها وفي وزنها وفي موسيقاها الشعري؟؟؟؟
هذه الأشعار الفها الرواة السوريون وما يعرف بالراوي الذين يجلسون في القهاوي خاصة في شهر رمضان لتسلية العامة غير المتعلمون ويضحكون عليهم بهذه الأشعار الركيكة التي من المستحيل نسبتها لعرب أقحاح.....
فهذه هي طريقتهم السنوية في كسب عيشهم من رواية القصص والنوادر والأشعار سواء يؤلفونها هم ليضيفوا على القصة بعداً آخر أو أن تكون صحيحة....
فلننتبه لهذه الأشعار ولنحرك بديهتنا في مثل هذه الأشعار الركيكة
أبن مصاول : اشكرك أخي راس الضلع