المشكلة أن الإعلام خدمهم كثيرا وللأسف بطريقة ترويجية لهذه المناظر المخجلة
فمن شاب على هذه الشاكلة يقدم رجل ويؤخر أخرى ليقول كلمتين على بعض فلا يستطيع
الى تزاحم على اللاقط ليدلي كل واحد بما عنده ويقومون بتخطئة المجتمع ووصمه بالتخلف وعدم التجديد
مما جعل الكثير منهم والذي كان بالأمس يخجل من نفسه يجاهر بهذا الشيء ولايرى فيه شيئا غريبا
إن مجرد أن تجلس أنت وأبناؤك لتشاهد هذه البرامج ومع هذه الفئة المنتكسة في فطرتها لهو شيء مخجل
وتأثيره السيىء أشد بكثير مما يرجى منه من منافع
شكرا لكاتبنا الكبير صالح الشيحي وشكرا لمبدعنا القديرفي نقله ابن مصاول