شايم الحنتير من الحناتره من السياحين من الروقة .

زوجته غزية بنت جبر السيحانية .

والاسمين أكيد 100% وقد غلط فيهما اغلب الرواة .


تزوجها وكانت مرغمة عليه وكانت لاتطيقه لكنه ابن عمها وغصبها والدها عليه .


فأرسلت الى الشيخ الفارس العظيم متعب ابن جبرين المطيري قصيدة عندما قال مرثيته الشهيرة في زوجته وردت العتيبية على نفس قافية قصيدة ابن جبرين وتستفزعه حتى يطلقها من زوجها وتستفزع معه بقية امراء بني عبدالله فتقول السيحانية :


وتقول عن زوجها شايد واصفة انه لايعمد طوابير الجيش اي تغمز فيه من ناحية شجاعته فتقول

( تراه ماهو للطوابير عماد + وتلقاه باطراف السبايا يدلي )




وكما يقول احد رواة السياحين فقد طلق شايم في احد المغازي التي كانت بين الجذعان والسياحين وبين العبادلة بقيادة ابن جبرين وتعرفوا على الحنتير واستيسروه وخيروه بين الموت وبالتالي خلاص زوجته منه أو النجاة من الموت لكن بشرط ان يطلق اليمين عندهم فقالوا له قل : ( علي الطلاق بالثلاث )

ثم طلقت منه قهرا وليس رضا .



فقال احد شعراء العبادل موثقا القصة :




فرد عليه احد شعراء عتيبه محتجا ان الحنتير رجل رخمه ( عجوز ) وقضبته وتطليق زوجته لاتنومس وهذه ام الطوام تبروأ من ولد عمهم لانهم عجزوا يحمونه و يحفظون كرامته فيقول العتيبي معللا :









يقول السيحاني ان السياحين تركوا غزية ولم يتزوجوها اهانة لها وغضبا لانها استفزعت بالمطران واهانت كرامتهم وكذلك العتبان لم يتقدموا لها وعمرها كان 20 سنة في عز شبابها ومعها بنت شايم صغيرة اسمها غديّر .

وبعد مدة طويلة تقدم لهم رجل مطيري وزوجوه منها وكرهوا ان يظلموها للأبد .


فذهبت غديّر بنت شايم الحنتير بعدما كبرت الى اعمامها فانشدت العتيبيات مرحبات بها :




































واعتبرت هذه القصة وصمة عار كبيرة في تاريخ عتيبة والذي اوردت لكم امثلة من هذه الوصمات سابقا مثل :


( فاطر غزيه , قعود نوره , تطليق زوجة الحنتير , ننزل الفرسان من خيولهم قهرا ويعيدونها بالسرقة )




وهناك امثلة أخرى سأتطرق ان شاء الله حفظا لاحداث تاريخية مهمة .