حسبنا الله ونعم الوكيل
وصدق الله العظيم حين قال ( وَلَنْ تَرْضَىٰ عَنْكَ الْيَهُودُ وَلَا النَّصَارَىٰ حَتَّىٰ تَتَّبِعَ مِلَّتَهُمْ ۗ قُلْ إِنَّ هُدَى اللَّهِ هُوَ الْهُدَىٰ ۗ وَلَئِنِ اتَّبَعْتَ أَهْوَاءَهُمْ بَعْدَ الَّذِي جَاءَكَ مِنَ الْعِلْمِ ۙ مَا لَكَ مِنَ اللَّهِ مِنْ وَلِيٍّ وَلَا نَصِيرٍ (120)
نعم وللأسف هي موجودة وذلك من ضعف الرقابة الموكلة بهذا الشيء وقلة علمها وكذلك طمع ذلك التاجر الذي أصبحت المادة في حياته أهم شيء أين هو من ذلك التاجر الذي وجد فأرا ميتا في أحد براميل زيت الأكل فكفأ جميع البراميل فقيل له في ذلك وعوتب فقال وما يدريني لعله عصر في المعصرة قبل أن تعبى في البراميل
ولسذاجة مرتدينها وتبعيتهم بإسم الموضة
نعم هم أعاؤنا با الأمس واليوم وغدا ولن تأخذهم بنا رأفة ولا ذمة
وصدق الله حين قال ( كَيْفَ وَإِنْ يَظْهَرُوا عَلَيْكُمْ لَا يَرْقُبُوا فِيكُمْ إِلًّا وَلَا ذِمَّةً ۚ يُرْضُونَكُمْ بِأَفْوَاهِهِمْ وَتَأْبَىٰ قُلُوبُهُمْ وَأَكْثَرُهُمْ فَاسِقُونَ (8)
إنهم يتشفون في أبناء المسلمين ويمكرون بهم ولن يتوقفوا عند هذا الحد فقد فعلوا أشد من ذلك وأشنع ووضعوا لفظ الجلالة جل جلاله <الله > في الأحذية <أعزكم الله> حقدا وعداوة لنا
شكرا لك أخي فهد على حسن اختيارك لما تنقل