سوار الذهب مجنون شعر .
حتى في التغطية بلفظ يخص قبيلة مطير ودفن للمعنى الأساسي وهو ( الشيعة ) أستخدم لفظ قوي ومناسب يخص الأمرين المغطى والمغطى عليه .
( خيال صبحا )
هي لفظة تخص عزوة للجبلان من مطير , لكن استخدمت فقط للتغطية على المعنى الأساسي , ومناسبتها أن صدام حاكم العراق الذي أغلبه شيعة أمه صبحا أيضاً , وهذه دلالة بمنتهى القوة تناسب التغطية والمعنى الاساسي , ودالة على الشيعة والعراق بكل قوة , ومثل هذه الأمور أجدها عند سوار الذهب كثيراً فهو مبدع بكل معنى الكلمة .
كذلك .
أم أربعة وام أربعين , ويعرف أن الشيعة من ضمن احتفالاتهم أربعين الحسين وأربعين فاطمة وعلي .....الخ , وورد لفظ عيد المسلمين ( ومن العايدين ) مقابل أعياد الشيعة الأربعينية والحسينية ....الخ , كانت ركيزة لايمكن أن تقبل للغموض .
وورد لفظ صبحا يدعم المعنى لكن سوء فهم بسيط من حبيب أدى لحيرته بين المعنى السياسي الذي فهمه أول الأمر ثم التبس لديه عند ورود ( خيال صبحا جبلي ) .
ولذلك قال له سوار الذهب ( لاتصير ياحبيب مثل معايد القريتين ) .