الموضوع: فلسفة الخِراف
عرض مشاركة واحدة
غير متواجد حالياً
 رقم المشاركة : ( 2 )
شخصية مهمه
رقم العضوية : 175
تاريخ التسجيل : 02 07 2007
الدولة :
العمر :
الجنس :
مكان الإقامة :
عدد المشاركات : 601 [+]
آخر تواجد : 20 - 06 - 15 [+]
عدد النقاط : 10
قوة الترشيح : ابن مدلج الميزاني is on a distinguished road
الأوسمـة
بيانات الإتصال
آخر المواضيع

التوقيت
افتراضي رد: فلسئفة الخِراف

كُتب : [ 01 - 05 - 09 - 05:43 AM ]

بورك أخي بن مصاول في منقولك
وكأني بك تريد تشخيص واقعنا العربي المعاصر...

ولكن لماذا لا نكون مثل ..

..
..
..


..


...

..
..



..


...



وصية أسد إلى ابنه :
ولدي إليك وصيتي عهد الأسودْ
العز غايتنا نعيش لكي نسود
و عريننا في الأرض معروف الحدود
فاحم العرين و صنه عن عبث القرود

أظفارنا للمجد قد خُلقت فدى
و نيوبنا سُنَّت بأجساد العدى
و زئيرنا في الأرض مرهوب الصدى
نعلي على جثث الأعادي السؤددا

هذا العرين حمته آساد الشرى
و على جوانب عزه دمهم جرى
من جار من أعدائنا و تكبرا
سقنا إليه من الضراغم محشرا

إياك أن ترضى الونى أو تستكينْ
أو أن تهون لمعتدٍ يطأ العرين
أرسل زئيرك و ابق مرفوع الجبين
و الثم جروحك صامتاً و انس الأنين

مزق خصومك بالأظافر لا الخطابْ
فإذا فقدت الظفر مزقهم بناب
و إذا دعيت إلى السلام مع الذئاب
فارفض فما طعم الحياة بلا ضراب

اجعل عرينك فوق أطراف الجبالْ
ودع السهول … يجوب في السهل الغزال
لا ترتضي موتاً بغير ذرى النصال
نحن الليوث قبورنا ساح القتال

ولدي إذا ما بالسلاسل كبلوكْ
و رموك في قعر السجون وعذبوك
و براية الأجداد يوماً كفنوك
فغداً سينشرها و يرفعها بنوك

إياك أن ترعى الكلا مثل الخرافْ
أو أن تعيش منعَّماً بين الضعاف
كن دائماً حراً أبياً لا يخاف
و خض العباب و دع لمن جبنوا الضفاف

هذي بنيَّ مبادئ الآسادِ
هي في يديك أمانة الأجداد
جاهد بها في العالمين و نادي
إن الجهاد ضريبة الأسياد




قال أبو سارة : للأسف إننا أسود فيما بيننا .. خراف مع أعدائنا

ويضيف أبو سارة قائلاً : أنا سأضل أسداً حتى لو ظهرتُ في دنيا الديناصورات
ولا للضعف والهوان مثل الخراف...

لأن الخراف ستموت سريعا واقرب وقتها هو عيد الضحية...


قفشة بسيطة : لما قال الملك يوماً من الساعات لكبتن الإتحاد ( محمد نور ) : مبروك . وذلك على أحد البطولات الداخلية التي حققها الإتحاد . قال : الله يبارك فيك , هذا كله تحت توجيهاتكم طال عمرك ...هههههههههههه .

إن الحسرة كل الحسرة , والمصيبة كل المصيبة , أن نجد راحتنا حين نعصي الله تعالى