اعتقد ان من حارب الشخص في عمله وتخيره مابين خط السته
او الوظيفة وهو على المرتبة (( 14 )) و قطع رزقه
والتاثير على الصحف بعدم استضافته في الملاحق الرياضية
ومحاولة التاثير على قناة ابوظبي بابعاده عن القناة
ليس بغريب عليه هذه المحاولة ولن تكون الاخيرة
في ظل السيطرة الظالمة التي يجدها عميد الكتاب
والذي اتمنى ان يخف عليهم فالضرب في الميت حرام