البداء
يصف الله نفسه بقوله(هو الله الذي لا اله إلا هو عالم الغيب والشهادة)وبقوله (وان الله أحاط بكل شيء علما) أما البداء وكان أول من فكر في نشره واختراعه كان يُكني باسم المختار الثقفي وانتشر الكلام في الكوفة وبين أتباع المختار الثقفي وكان لأفرق بين نسخ وبداء 0والنسخ المقصود منه تكميل وليس إبطال كما يدعون والنسخ يكون لإحلال حكم مكان أخر لضرورة التدرج في الأحكام ولم يكن أبدا النسخ لإبدال حرام بحلال 00والنسخ غير البداء الذي يقوله ألشيعه بمعني (نفي العلم عن الله) تعالي الله عما يصفون 0وفي الأصل فكره البداء فكره يهودية 0اما أهل التشيع علي لسان جعفر الصادق (كان القتل علي إسماعيل مرتين فسالت الله في دفعه عنه فدفعه ) هل هذا يعقل وربنا قال ( لا يستأخرون ساعة ولا يستقدمون)وكلام جعفر الصادق مناقض لكلام الله؟؟وكان الأولي أن يطلب رسول الله من ربه أطاله أعمار أحبائه مثل حمزة وخديجه أم أن جعفر الصادق أكرم عند الله من سيدنا محمد 0وقال أبو الحسن أن لله تبارك وتعالي علمين :علما اظهر عليه ملائكته وأنبياءه وقد علمناه 0 وعلما استأثر به فإذا بدا لله في شيء أعلمنا ذلك وعرض علي ألائمه الذين من قبلنا0
وحسبنا الله