كان جيشك تحرك وانته اللي تقوده=والله اني على مُركاي أدن الحداوي
هذا بيت المحاوره والسناني صدق في بيته هذا لأن الدغيلبي عاله على الشعر وليس من المحسوب عليهم ويخشاه الشعراء وأعلم يقيناً أنه زبد سيل يذهب جفاء ووضع نفسه في مكان لا يحسنه وموقف لا يحتميه ولم يكن يعلم بأن منتقديه أكثر من المطبلين له
ولا أعلم اذا كان له يد في قناة الساحه أم لا ؟ ولكن إذا كان الأمر كذلك فأعتقد أن قناة الساحه ستفقد مكانتها لأن المحاباه لم تدخل شيء الا وأفسدته