بيض والله وجه السبيعي ولا هي غريبة على الغلبا فقد عودت القبائل على فعل الطيب في كل شأن ومن الأمثله قصة المهادي وفراج السبيعي التي بقيت حتى الآن تروى للأجيال لكي يعرفوا معنى الوفا ....
التغلبي الدوسري ما قصر يوم ربط ولده بعد قتل جاره وتقديمه لجاره السبيعي لكي يقتص منه ورجل الغلبا له بياض الوجه حيث بشر أمه به ولم يقتص منه ولم ياخذ فيه ديه!!!
ابن مصاول: شكرا لك يا عبدالله على هذه القصة الرائعه وكثر الله من امثالك أخونا العزيز