هالإكسسوارات اللي على الأبل يذكرنا بـــ"هديب الشام" وهو الجمل الذي كان يسوقه حجاج الشام امامهم وتقتدي به الأبل وقد كانوا مدلعينه آخر دلع وقد ألبسوه من الخام و الإكسسوارات المُجمله الشئ الكثير وكانوا يقدموا له حتى الأرجيله ليدخنها كزيادة في الدلع والدلال ..
لدرجة أن أهل الجزيرة أصبحوا يطلقون على الأبناء المدلعين "هديب الشام"
صور رائعه وجو أروع وقد لفت نظري ما وضع على ظهر أحد الجمال وهو عبارة "masallah" والمقصود بها "ما شاء الله" ومن المعلوم بأن الكتابة القديمة للأتراك هي الأحرف العربية حتى اتى كمال أتاتورك في نهاية العشرينات الميلاديه وغيرها الى اللاتينيه كما نرى.
جمالهم المعدة للمصارعة مجهزينها بأجمل الملابس ولكن من رأى أرجلها تأكد بأنها قد تعرضت لتعرية كبيره ....
ولو شاف جمل من هالجمال مزايين النياق في ام رقيبه كان عاف تركيا وأستوطن نجد بقرب الحبيبه هههههههه
نزف الف شكر على الموضوع الجميل ولا هنتي