ماهي سبب وفاة (حامد بن زهيميل )

بسم الله الرحمن الرحيم

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

الاخوه الكرام

اطرح هنا شبه قصه وارجو من الاخوان الذين يعرفونها كامله او موقعها او قصائدها
ان يفيدونا

القصه

ان الشيخ حامد بن زهيميل الرحيمي الشلاحي فارس وامير ربعه



غــزا على حرب بربعه عبــــــدالله وفي هذه المعركه قتل هذا الشيخ

وقد كان يهدد حرب ويقول (( لو كنت أنا / حامد لسير في المضيق والسدر والوديان وهدم مبانيه ويكيل التهديد والوعيد قبل المعركه

وقبل موته بلحظات قعد ينتخي با دخيل الله الرويس الميزاني وقال والله اني ماهذهـ هقوتي فيك يادخيل الله وبايعه على الرجال الذين اصابوهـ ثم توفي ، ثم جابــه دخيل الله الرويس بعد هذه النخوه الرجال وقتل منهم الكثير بتلك المعركه مما جعل احد الشعراء يورد قصيدهـ ومنها :

والله لولا الرويس وطيبين العيال ، لنروح زي الجلب صمعان سكان

طبعا انا جبت بعض مما احفظ من هذه القصيده

وقيل ايضاء ان الذي قتل من الحروب في تلك المعركه كثيـر


منتظر اخواننا المؤرخين

اعتقد انها قصه البلادية


وهذه القصه يعلم بها البلاديه انفسهم قبل بني عبدالله
وفارس والعقيد حامد بن زهيميل هو الذي قاد المعارك على البلاديه وهو مرعب البلاديه



ومما قاله يهدد البلاديه

والله وأنا حامدلصبح في المضيق ……. والسدر والريان لا هدد بناه
وأم العيال أني لخليها حريق ……. والقصر الأخضر لا تمدرا من وراه


وهذي قرى لحرب في وادي الفرع

وفارس وعقيد حامد بن زهيميل له وقعات مع حرب
وهي المضيق والخفيق والشقيق


حامد مع البلاديه
هذه القصة


لجاء ثمانية من فخذ الربعان من الهويملات من بني عبدا لله إلى فخذ البلادية من قبيلة حرب بسبب خلاف

بينهم وبين جماعتهم أدى إلى مقتل أحد أقاربهم . واستقر بهم المقام مع البلادية المجاوريــــن لبني

عبدا لله .وقام جماعتهم بدفع الدية واصلاح ذات البين على يد أحد قضاة بني عبدا لله يقال لــــــــــــه

( الدشي) من الشباشرة ولا أعرف اسمه الكامل . وبعد انتهاء القضية أرسل إلى الربعان

طالبا منهم العودة إلى أبناء عمهم ومخبرا اياهم بانتهاء الطلب وعندما عزمو ا على الرحيل

عن ديار البلادية للعودة لابناء عمهم و ما كان من البلادية إلا أن قاموا بالغدر بهـــــــــــــــــــم

وقتلهم جميعا وسلب أموالهم وكانوا ا البلادية وزعيمهم ( زحــــــــم ) الوارد اسمه

في القصيدة قد فتكــوا بالربعان الثمانية ومصادرة أموالهم ولم يبقوا إلا الأطفال

والنساء ولم تكن هذه من عادات حرب ولا من شيم العرب .

وقامت أحد نساء الربعان المغدور بهم (بالصياح ) وطلب الثأر والنجدة من

بني عبدا لله وكان الشيخ الشلالحة ( الشيخ حامد بن زهيميل ) شيخ قبيلة الشلالحة
من بني عبدا لله قد وصله استغاثة هذه المرأة العبدلية التي قتل زوجها وابناء عمومتها

وذهبوا ضحية الغدر .

فصاح الشيخ حامد في جماعته بني عبدا لله واجتمعوا في( قرى )بني عبد الله في أعالي

جبال الحجاز وهجمو ا على البلادية لاخذ الثار ودارت المعركة بين الطرفين

وانتهت بمقتل مالا يقل عن ستين شخصا من البلادية وكان من ضمنهم زعـــــــم

البلادي . الوارد اسمه في القصيدة التي وثقت جوانب كثيرة من هذه المعركـــةيقول الشاعر : تجمعنا ثلاثمائة وغربنا مع الريعان .....وثمرة يوم طبتها الركيب ضاق واديها

نبا نجزاء( زحم) في هيئة جت له على الربعان......جزاء للي على غيباتنا ما هو بحاسيها

وكزينا سبور القوم عدوا عالي الضلعان......وقالوا ديرة ألا جناب ما نعرف لاساميها

نشوف أجموع قوم(ن) مالها حكر ولاحدان..... يدقون الطبول أصواتهم ما عاد نوحيها

تحزم واعتزا حامد وشمر جيد الذرعان.........وطب ابنا بوسط الموت والأعمار نهديها

آلا يانعم ياخو ( حامده) يا حيـزب الرحمان (1)...... يصب الجمع فوق الجمع ما حسب قوافيها

قضينا ديننا ستين منهم علم بالوكدان........وخلينا الذياب الجائعة تفرس بأياديها

ولحقونا البلادية كما ثعل (ن) من الامزان..... لكن آلاد عباد ( الدياقا) من يلاقيها



والقصة والقصيدة وهي موجود في كتاب شعراء مطير

الشيخ والفارس حامد بن زهيميل الرحيمي له قصص كثيرة , وكان عقيد يقود الجيوش ويغزي معه الكثير العبادل .


لكن قصة مقتله وفي أي معركة لم أطلع عليها سابقاً .


وننتظر مشاركة من يملك المعلومة .

حامد بن زهيميل بن سحيمان من الرحامين من الشلالحه من بني عبدالله كان في وقته شيخ الشلالحه ( عزوته اخو راضيه ) قال هذه القصيده عندما غزا ببعض من بني عبدالله على بعض من قبيلة حرب ولقد قرر الغاره عليهم وعارضه بعض العبادل ان يأخر الغاره حتى تكتمل بني عبدالله فقال هذه القصيده مصراً على تقدمه بمن معه :

والله وانا حامد لاصبح فالمضيق = لاصبح الريان واهدد بناه
وام العيال إني لاخليها حريق = والسوق الأقصى لاتمدرا من وراه

وقاد كذلك بعض العبادل في معركه مع البلاديه من حرب وهي وقعه تسمى وقعة الخريص غرب وادي حجر وذلك بعد وقعه من البلاديه بقيادة زحم البلادي على الربعان من الهويملات من بني عبدالله ولقد قتل فيها سبعة رجال من الربعان غار على اثرها العبادل طالبين الثار بقيادة حامد فتمكنوا من هدم ريع الخريص الذي سده البلاديه من حرب بالحجاره ولأشجار ولقد كانت النتيجه استيلاء بني عبدالله على مائه من إبل زحم الدهامي البلادي ومقتل سته من ابنائه وعدد كبير من البلاديه فقال شاعر من العبادل يصف الوقعه :

انا هيض عليه طرقةٍ جتلي مع الغزوان = مطير اللي يزورون الأعادي في مشاحيها
نبا نجزي زحم في هيةٍ جت على الربعان = ذكر غيباتنا والمقبله ما هو بحاسيها
وقلطنا السبور وتواعدنا قاعة الضلعان = ديارٍ ما اعرفها يا ربوعي حتى اسميها
وقال الشيخ بكره عند حمزه ينقر النيشان = عيالٍ يوم حالوا دونها تسمع عزاويها
وشدوا من تماية يوم سمعوا حزة النفضان = وحلوا في حيا ليلة عشر مدري حراويها

وجيناهم شريق الشمس يوم المال فالمرحان = وزفينا امهات الباب مع ضينٍ يباريها
ولحقونا البلاديه كما ثعلٍ من الأمزان = لكن الاد عباد الدياقا من يواليها
الا يانعم ياخوا راضيه يا حيزب الرحمان = يقض الجمع فوق الجمع ما حسب قوافيها

وتلتها معركه اخرى تسمى معركة الخفيق بين حرب والعبادل وذلك بعد ان اجتمعوا حرب لطلب الثار وصار النصر حليف العبادل في هذه المعركه ايضا .

قصص حامد بن زهيميل كما قلت كثيرة .



لكن ماذا عن قصة مقتله , وقصة الرويس معه ؟

متابع بشغف

راس الضلع

اللي نعرفة عن هذه القصة هو مثل ماتفضلت به فقط والمعركة معركة الغفيق

وقد اخبرنا احد الدلاقين الثقات انه وجد له شايب عزيزي بالقرب من المهد لديه قصص كثيرة عن دخيل الله ومن ضمنها هذه القصة . وقد اخبرنا بمكانة لزيارتة وان شاء الله عن قريب سنصل اليه .