ابتكرت احدى الشركات السعودية العاملة في مجال الالكترونيات جهاز ريسيفر جديد (سعودي 100 بالمائة) واطلقته في أسواق المنطقة الشرقية كمرحلة أولية ومن بعدها بكافة انحاء المملكة يحمل الطابع العائلي من حيث نوعية وبرامج القنوات وقوة التحكم وأطلقت عليه اسم (رسيفر العائلة) يتم التحكم به عبر الأقمار الصناعية. وقامت الشركة بتوظيف هذه التقنية الجديدة لخدمة المجتمع وللحد من ظاهرة كثرة القنوات الفضائية الهابطة والتي تكون شبه يومية ما نسمع ببدء قناة جديدة فضائية للغناء والرقص والمغازلات والتي قد يتجاوز عددها 500 قناة على القمرين العرب والنايل سات وأصبحت هذه تشكل قلقا وهاجسا امنيا كبيرا للوالدين على الخصوص وعلى المجتمع بكامله بعد أن أصبحت ميزة قفل الوالدين كعدمها في الرسيفرات العادية بعد انتشار الأرقام السرية لفتح القفل بين الأبناء بالمدارس والتباهي بمعرفتهم بالأرقام واصبح من الصعب على رب الاسرة مراقبة الأبناء مع وجود الرسيفرات التقليدية واهم ما يميز هذا المنتج الجديد (رسيفر العائلة) حجب العديد من القنوات غير اللائقة واضافة القنوات الجديدة تلقائيا بعد قيام الشركة بالتأكد من نوعية برامج وسياسة القناة وملاءمتها للعائلة ليتم اعتمادها من ضمن باقات قنوات الرسيفر من عدمه كما يقوم الجهاز بإعادة برمجة أي قناة.
في حال تغير الترددات أوتوماتيكيا حيث انه يحدث نفسه بنفسه يوميا كذلك من أهم ما يميز الجهاز ميزة حجب بعض البرامج غير اللائقة كالمسلسلات المدبلجة وبرامج الفيديو كلب والافلام العربية غير المناسبة للعائلة وتعتبر هذه الميزة حلما وخيالا لكثيرين والآن اصبحت حقيقة ويمتاز أيضا بميزة تهم كل مسلم وهي عرض أوقات الصلوات الخمس مع تذكير لكل صلاة
المصدر صحيفة (اليوم) الأحد 1428-10-24هـ
.
والريسيفر اللي جربوه يقولون لا يحجب ولا هم يحزنون إلا إبتزاز
أبن مصاول: من اللي جربه؟؟؟؟ ولا هم مضيفين قنوات الباديه!!!!
علمتني الحياة : انني إذا أردت أن احلق مع الصقور ,فلا أضيع وقتي مع الدجاج.
قمة الغباء .. أن تحاول أن تكون عميق .. في زمن أصبحت كل أشياؤه سطحيه.
سُئل هتلر : " من هم أحقر الناس الذين قابلتهم في حياتك؟" فأجاب: " أولئك الذين ساعدوني على احتلال بلدانهم"