ابو طارق رحمه الله رحمه , أتى للساحة وخرج لم يجد من يجرأ على مجابهته , وحاول من خاف من مقابلته التحجج بأعذار واهية .
وللأسف وشديد الأسف أن مطير طاعتهم في هذا الكلام حتى توفى ابو طارق بدون ان يعطي مكانته الشعرية التي يستحقها من ابناء قبيلته قبل غيرهم , ولايعلمون أن خوف الشعراء من قوة شعر خليف هو اكبر سبب .
العز خاواني وديني على دينه=واهل التحدي بطق الهم بالاصباعي
لي هيبتن بينه وآنا شويهينه=ما أحط راسي براس الخبل والراعي
ابحث عن إجزالها وأبعد عن الشينه=والوقت ماغيّر مع العالم أطباعي
الغالي أقدّره وأعرف مثامينه= وبعض الرياجيل ليته يلبس أقناعي