نهاية العالم + علامات الساعه =يالله حسن الخاتمه
كُتب : [ 12 - 04 - 10
- 12:01 AM ]
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته   
>(نهاية العالم)
>للشيخ نبيل العوضي
>
>
>
>علامات الساعة التي تحققت
>* تطاول الناس في البنيان .
>* كثرة الهرج (القتل) حتى أنه لايدري القاتل لما قتل والمقتول فيما قتل
>.
>* إنتشار الزنى .
>* إنتشار الربا .
>* إنتشار الخمور .
>* إنتشار العازفات والأغاني والمغنيات والراقصات .
>(قال الرسول صلى الله عليه وسلم ..
>سيكون أخر الزمان خسف و مسخ وقذف
>....
>قالوا ومتى يارسول الله ؟
>إذا ظهرت المعازف والقينات وشربت الخمور)
>* خروج نار من الحجاز تضيء لها أعناق الإبل ببصرى (الشام) وقد حصل عام
>654 هجري .
>*
>حفر الأنفاق بمكة وعلو بنيانها كعلو الجبال .
>* تقارب الزمان .
>(صارت السنة كشهر والشهر كإسبوع والإسبوع كيوم واليوم كالساعة والساعة
>كحرق السعفه)
>* كثرة الأموال وإعانة الزوجة زوجها بالتجارة.
>* ظهور موت الفجأة .
>* أن ينقلب الناس وتبدل المفاهيم .
>(قال الرسول صلى الله عليه وسلم ..
>سيأتي على الناس سنون خداعات ..
>يصدق الكاذب ويكذب الصادق ويخون الأمين
>ويؤمَن الخائن وينطق الرويبظة)
>والرويبظة هو الرجل التافه يتكلم في أمر العامة
>* كثرة العقوق وقطع الأرحام ..
>* فعل الفواحش (الزنا) بالشوارع حتى أن أفضلهم ديناً يقول لو واريتها
>وراء الحائط .
>
>
>
>علامات الساعة الكبرى
>
>
>معاهدة الروم
>
>في البداية يكون المسلمين في حلف (معاهدة) مع الروم نقاتل عدو من
>ورائنا ونغلبه
>وبعدها يصدر غدر من أهل الروم ويكون قتال بين المسلمين والروم . في هذه
>الأيام
>تكون الأرض قد ملئت بالظلم والجور والعدوان ويبعث الله تعالى رجل إلى
>الأرض من
>آل بيت النبي محمد صلى الله عليه وسلم (يقول الرسول صلى الله عليه وسلم
>: أسمه
>كأسمي وأسم أبيه كأسم أبي , يملأ الله به الأرض عدلاً وقسطاً كما ملئت
>ظلماً وجوراً )
>
>
>
>خروج المهدي
>
>يرفض هذا الرجل أن يقود الأمه ولكنه يظطر إلى ذلك لعدم وجود قائد ويلزم
>إلزاماً
>ويبايع بين الركن والمقام فيحمل راية الجهاد في سبيل الله ويلتف الناس
>حول هذا
>
>الرجل الذي يسمى بالمهدي و تأتيه عصائب أهل الشام , وأبذال العراق ,
>وجنود
>اليمن وأهل مصر وتتجمع الأمة حوله.
>
>
>تبدأ بعدها المعركة بين المسلمين والروم حتى يصل المسلمون إلى
>القسطنطينية
>(إسطنبول) ثم يفتحون حتى يصل الجيش إلى أوروبا حتى يصلون إلى روميا
>(إيطاليا)
>وكل بلد يفتحونها بالتكبير والتهليل وهنا يصيح الشيطان فيهم صيحة ليوقف
>هذه
>المسيرة ويقول : إن الشيطان قد خلفكم في ذراريكم ويقول قد خرج الدجال .
>والدجال
>رجل أعور , قصير , أفحج , جعد الرأس سوف نذكره لاحقأ , ولكن المقصود
>أنها كانت
>خدعة وكذبه من الشيطان ليوقف مسيره هذا الجيش فيقوم المهدي بإرسال عشرة
>فوارس
>هم خير فوارس على وجه الأرض (يقول الرسول صلى الله عليه وسلم : أعرف
>أسمائهم
>وأسماء أبائهم وألوان خيولهم , هم خير فوارس على وجه الأرض يومئذ )
>ليتأكدوا من
>خروج المسيح الدجال لكن لما يرجع الجيش يظهر الدجال حقيقةً من قبل
>المشرق
>ولايوجد فتنه على وجه الأرض أعظم من فتنه الدجال.
>
>
>
>خروج الدجال
>
>يمكث في الأرض أربعين يوماً ,يوم كسنة , ويوم كشهر , ويوم كأسبوع ,
>وباقي أيامه
>كأيامنا, ويعطيه الله قدرات فيأمر السماء فتمطر , والأرض فتنبت إذا
>آمنوا به ,
>وإن لم يؤمنوا وكفروا به , يأمر السماء بأن تمسك مطرها والأرض بأن تقحط
>حتى
>يفتن الناس به. ومعه جنه ونار , وإذا دخل الإنسان جنته , دخل النار ,
>وإذا دخل
>
>النار , دخل الجنة. وتنقلاته سريعه جدا كالغيث أستدبرته الريح ويجوب
>الأرض
>كلها ماعدا مكة والمدينة وقيل بيت المقدس . من فتنه هذا الرجل الذي
>يدعي
>الأولوهيه وإنه هو الله (تعالى الله) لكنها فتنه , طبعا يتبعه أول
>مايخرج سبعين
>ألف من اليهود ويتبعون كثيرا من الجهال وضعفاء الدين. ويحاجج من لم
>يؤمن به
>بقوله , أين أباك وأمك , فيقول قد ماتوا منذ زمن بعيد , فيقول مارأيك
>إن أحييت
>
>أمك وأباك , أفتصدق؟ فيامر القبر فينشق ويخرج منه الشيطان على هيئه أمه
>فيعانقها وتقول له الأم , يابني
>
>, آمن به فإنه ربك , فيؤمن به, ولذا أمر الرسول
>صلى الله عليه وسلم أن يهرب الناس منه ومن قابله فاليقرأ عليه فواتح
>وخواتيم
>سورة الكهف فإنها تعصمه بإذن الله من فتنته.
>
>ويأتي أبواب المدينه فتمنعه الملائكة من دخولها ويخرج له رجل من
>المدينة ويقول
>أنت الدجال الذي حذرنا منه النبي , فيضربه فيقسمه نصفين ويمشي بين
>النصفين ثم
>
>يأمره فيقوم مرة أخرى. فيقول له الآن آمنت بي؟ فيقول لا والله , ماأزدت
>إلا
>يقيناً , أنت الدجال.
>
>
>في ذلك الزمان يكون المهدي يجيش الجيوش في دمشق (الشام) ويذهب الدجال
>إلى
>فلسطين ويتجمع جميع اليهود كلهم في فلسطين مع الدجال للملحمة الكبرى.
>
>
>
>نزول عيسى بن مريم
>
>ويجتمعون في المناره الشرقية بدمشق , في المسجد الأبيض (قال بعض
>العلماء أنه
>المسجد الأموي) , المهدي يكون موجود والجاهدون معه يريدون مقاتله
>الدجال ولكن
>لايستطيعون , وفجأة يسمعون الغوث (جائكم الغوث , جائكم الغوث) ويكون
>ذلك الفجر
>بين الأذان والإقامة. والغوث هو عيسى بن مريم ينزل من السماء على جناحي
>ملك ,
>فيصف الناس لصلاة الفجر ويقدم المهدي عيسى بن مريم للصلاه بالناس , فما
>يرضى
>عيسى عليه السلام ويقدم المهدي للصلاة ويصلي ثم يحمل الرايه عيسى بن
>مريم ,
>وتنطلق صيحات الجهاد (الله أكبر) إلى
>فلسطين ويحصل القتال فينطق الشجر والحجر
>يامسلم ياعبد الله , هذا يهودي ورائي فأقتله , فيقتله المسلم فلا يسلط
>أحد على
>الدجال إلا عيسى أبن مريم فيضربه بحربه فيتقتله ويرفع الرمح الذي سال
>به دم ذلك
>النجس ويكبر المسلمون ويبدأ النصر وينطلق الفرح بين الناس وتنطلق
>البشرى في
>الأرض.
>
>فيخبر الله عز وجل عيسى بن مريم , ياعيسى حرز عبادي إلى الطور (أهربوا
>إلى جبال
>الطور) , لماذا؟؟ قد أخرجت عباداً لايدان لأحد على قتالهم (أي سوف يأتي
>قوم
>الآن لايستطيع عيسى ولا المجاهدون على قتالهم).
>
>
>
>خروج يأجوج ومأجوج
>
>فيهرب المسلمون إلى رؤوس الجبال , ويخرج يأجوج ومأجوج لايتركون أخضر
>ولايابس ,
>بل يأتون على بحيره فيشربونها عن أخرها (تجف) , حتى يأتي أخرهم فيقول ,
>قد كان
>في هذه ماء .
>
>طبعاً مكث عيسى في الأرض كان لسبع سنين , كل هذه الأحداث تحدث في سبع
>سنين ,
>عيسى الآن من المؤمنين على الجبال يدعون الله جل
>وعلا , ويأجوج ومأجوج يعيثون
>بالأرض مفسدين وظنوا أنهم قد قتلوا وقضوا على جميع أهل الأرض , ويقولن
>نريد أن
>نقتل ونقضي على أهل السماء , فيرمون سهامهم إلى السماء ,فيذهب السهم
>ويرجع
>بالدم فيظنون أنهم قتلوا أهل السماء (يخادعون الله وهو خادعهم)
>
>
>
>نهاية يأجوج ومأجوج وموت عيسى عليه السلام
>
>بعد أن يلتهوا بمغنمهم ويدعوا عيسى بن مريم والمؤمنون الصادقون , يرسل
>الله عز
>وجل على يأجوج ومأجوج دودة أسمها النغف يقتلهم كلهم كقتل نفس واحدة ..
>
>فيرسل عيسى بن مريم رجلا من خير الناس لينزل من الجبل ليرى ماحدث على
>الأرض ,
>فينظر ويرجع يبشر عيسى ومن معه أنهم قد ماتوا وأهلكهم الله. فينزل عيسى
>والمؤمنون إلى الأرض مستبشرين بقتل يأجوج ومأجوج وعندها يدعوا عيسى ربه
>بأن
>ينجيه ويخلصه لأنهم قد أنتنوا الأرض كلها , فتأتي طيور عظيمة فتحمل هذه
>الجثث ,
>وينزل المطر فيغسل الأرض , ثم تنبت الأرض ويحكم عيسى بن مريم حكمه
>العادل في
>الأرض , فتنبت الأرض وتكثر الخيرات , ثم يموت عيسى بن
>مريم .
>
>
>
>خروج
>الدابة
>
>بعد هذه الأحداث , تبدأ أحداث غريبة , يسمع الناس فجأة أن هناك دابة
>خرجت في
>
>مكة , حيوان يخرج في مكة. هذا الحيوان يتكلم كالبشر , لايتعرض له أحد.
>فإذا رأى
>إنسان وعظه , وإذا رأى كافر , ختم على جبينه أنه كافر , وإذا رأى
>مؤمناً ختم
>على جبينه أنه مؤمن ولن يستطيع تغيره.
>
>يتزامن خروج الدابه , ربما في نفس يوم خروجها , يحدث أمر أخر في الكون
>, وهو
>طلوع الشمس من مغربها حيث يقفل باب التوبة نهائيا , لاينفع أستغفار ولا
>توبة في
>ذلك اليوم. تطلع الشمس لمدة ثلاث أيام من المغرب ثم ترجع مرة أخرى ,
>ولاتنتهي
>الدنيا غير أن باب التوبة
>قد أغلق.
>
>
>
>الدخان
>
>وبعدها يحدث حدث أخر , فيرى الناس السماء كلها قد أمتلئت بالدخان ,
>الأرض كلها
>
>تغطى بدخان يحجبهم عن الشمس وعن الكواكب وعن السماء. فيبدأ الناس
>(الضالون)
>بالبكاء والإستغفار والدعاء , لكن لاينفعهم.
>
>
>
>
>حدوث الخسوف
>
>
>يحدث ثلاثة خسوفات , خسف بالمشرق, وخسف بالمغرب, وخسف بجزيرة العرب.
>خسف عظيم ,
>يبتلع الناس. في تلك الأيام تخرج ريح طيبة من قبل اليمن تنتشر في الأرض
>وتقبض
>روح كل مؤمن على وجه الأرض. تقبض روحهم كالزكمة (مثل العطسه) , فلا
>يبقى بالأرض
>إلى شرار الناس , فلايوجد مسجداً ولا مصحفاً , حتى أن الكعبة ستهدم
>(قال الرسول
>صلى الله عليه وسلم : كأني أراه يهدم الكعبه بالفأس) , فلا يحج إلى بيت
>الله
>وترفع المصاحف , حتى حرم المدينة المنورة , يأتيه زمان لايمر عليه إلا
>السباع
>والكلاب , حتى أن الرجل يمر عليه فيقول , قد كان هنا حاضر من المسلمين.
>
>
>في ذلك الوقت لايبقى بالأرض إلى الكفار والفجار , لايقال بالأرض كلمة
>الله ,
>حتى أن بعض الناس يقولون كنا نسمع أجدانا يقولون لاإله إلا الله ,
>لايعرفون
>معناها. أنتهى الذكر والعبادة , فيتهارجون تهارج الحمر, لايوجد عداله
>ولا صدق
>ولا أمانه , الناس يأكل بعضهم بعضا ويجتمع شياطين الإنس والجن.
>
>
>
>خروج نار من جهة اليمن
>
>في ذلك الوقت تخرج نار من جهة اليمن , تبدأ بحشر الناس
>كلهم , والناس تهرب على
>الإبل , الأربعه على بعير واحد , يتنابون عليها , يهرب الناس من هذه
>النار حتى
>يتجمعون
>كلهم في الشام على أرض واحدة.
>
>
>
>النفخ في
>الصور
>
>فإذا تجمع الناس على هذه الأرض , أذن الله عز وجل لنافخ الصور أن ينفخ
>النفخة
>
>الأولى فإن الساعة قد قامت. عندها كل الخلق يموتون , البشر والحيوانات
>والطيور
>والحشرات والجن وكل مخلوق في الأرض والسماء إلا من شاء الله. وبين
>النفخة
>الأولى والثانية أربعون (لايدرى أربعون ماذا؟ يوم , اسبوع , شهر!!) في
>خلال
>هذه الأربعين ينزل مطر شديد من السماء , وأجساد الناس من آدم إلى أن
>انتهت
>الأرض تبدأ تنبت وتتكون , فإذا أكتملت الأجساد , أمر الله نافخ الصور
>أن ينفخ
>ليرى الناس أهوال القيامة ..
>
>
>
>
>
>
>لست
>مجبراً على إرسالها ولن تأثم على إهمالها بإذن الله
>فإن شئت أرسلها فتؤجر أو أمسكها فتحرم
>
>
>
>
>
>لا تبخل على نفسك
>وانــشـــرها
>
>قال رسول الله صلى الله عليه وسلم :
>من دعا إلى هدىً، كان له من الأجر مثل أجور من تبعه لا ينقص ذلك من
>أجورهم شيئاً،
>ومن دعا إلى ضلالةٍ، كان عليه من الإثم مثل آثام من تبعه لا ينقص من
>آثامهم
>شيئاً !
>
>هذا البريد الإلكتروني لا تدعه يقف عند جهازك،
>بل إدفعه لإخوانك ليكون لك صدقة جارية فى حياتك وبعد مماتك
>
منقوووووووول
|