الجريمة الدنيئة الدينية في مبنى كلية الشريعة واصول الدين بمدينة بالقصيم
كُتب : [ 25 - 11 - 08
- 01:42 AM ]
عاجل ( خاص)-
استمرارا للجريمة الدنيئة الدينية والتي يشهدها مبنى كلية الشريعة واصول الدين بمدينة بريدة اكتشف المسؤولين بالكلية اليوم كتابة على زجاج نافذة دورة المياه بجانب قاعة قسم اصول الدين تتضمن عبارة ( منزل ابو بكر) حيث يقصد بها الخليفة الراشد ابو بكر الصديق رضي الله عنه وهي المرة الثانية التي يكتشف المسؤولون جريمة دينية من هذا النوع لاسيما وأنه طوال تاريخ الكلية لم تشهد مثل تلك التجاوزات التي من المنطق التأني بالتحقيق فيها حتى يتم الوصول لأطراف قد تتورط بمحاولة زرع فتنة طائفية أو ماشابه رغبة في تحقيق أجندة هنا أو هناك وهو ما يجب أن يتم التنبيه عليه ..
مكان الجريمة شهد حضور العديد من الاساتذة والمسؤولين بالكلية كما شهد حضور عددا من طلاب الكلية والذين ابدوا استياءهم الشديد من الجريمة الغريبة في مجتمع يحمل كل الإجلال والتقدير والحب للصحابة رضوان الله عليهم كما هي أوامر الله سبحانة وتعالى وسنة نبيه صلى الله عليه وسلم..
وكانت (عاجل) قد انفردت بنشر خبر وجود كتابة داخل إحدى المراحيض (اعزكم الله) بقسم العقيدة للخليفة ابو بكر رضي الله عنه ونتمنى أن تتدخل الجهات ذات العلاقة سريعا كي لايتطور الموضوع لاسيما وأن اغراضه الدنيئة واضحة كل الوضوح ..
على زجاج نافذة دورة المياه تم كتابة (منزل ابو بكر).. ..!!
كتابة سابقة داخل المرحاض...
أبن مصاول:
ألا لعنة الله على الروافض أينما كانوا
علمتني الحياة : انني إذا أردت أن احلق مع الصقور ,فلا أضيع وقتي مع الدجاج.
قمة الغباء .. أن تحاول أن تكون عميق .. في زمن أصبحت كل أشياؤه سطحيه.
سُئل هتلر : " من هم أحقر الناس الذين قابلتهم في حياتك؟" فأجاب: " أولئك الذين ساعدوني على احتلال بلدانهم"
رد: الجريمة الدنيئة الدينية في مبنى كلية الشريعة واصول الدين بمدينة بالقصيم
كُتب : [ 27 - 11 - 08
- 03:10 AM ]
أخوي تركي,اخواتي ريم وام الأمير أشكركم على مروركم وتفاعليكم مع الموضوع ومن قام بهذا العمل لن يطاله مما عمله في حق أبو بكر إلا سيئات تضاف الى سيئاته وحسنات تضاف لخليفة رسول الله الأول أبو بكر الصديق رضي الله عنه وأرضاه.
علمتني الحياة : انني إذا أردت أن احلق مع الصقور ,فلا أضيع وقتي مع الدجاج.
قمة الغباء .. أن تحاول أن تكون عميق .. في زمن أصبحت كل أشياؤه سطحيه.
سُئل هتلر : " من هم أحقر الناس الذين قابلتهم في حياتك؟" فأجاب: " أولئك الذين ساعدوني على احتلال بلدانهم"