فعندما اقبلو على القوم ورصاص يتصاقط عند اقدامهم ولم يطيح منهم احد فعندما وصلو الى مكان القوم الذي مختبين فيه وكان القوم قد نفد اول رصاصهم واخذا في التعبيه وإذا بالفرسان الأربعه يباغتونهم في عقر مخبأهم ثم أطلق كل من الفرسان الأربعه بواريدهم في روس القوم وإذا بالقوم يتساقطو قتلى في مكانهم لم ينجي منهم أحد وكان عدد القوم ستة عشر رجال من عتيبه ولقد كان الشيخ / عوض يقول لقومه عندما اقبلا الفرسان الأربعه على مخبا القوم ولم يسقط منهم أحد قومو يا قوم خاشرو ربعكم في الغنايم
أرجو أن ترد بلا تهكم ...فإن كان عندك ما ترد به فأدلي بدلوك بدون تهكم
أبن مصاول