الرئيسية التسجيل البحث جديد مشاركات اليوم الرسائل الخاصة أتصل بنا
LAst-2 LAst-3 LAst-1
LAst-5
LAst-4
LAst-7 LAst-8 LAst-6

 
 عدد الضغطات  : 27647
 
 عدد الضغطات  : 38676

« آخـــر الـــمـــشـــاركــــات »
         :: شيلات الشاعر عبدالرحمن العقيلي باصوات افضل المنشدين (آخر رد :عبدالرحمن العقيلي)       :: مرثية الشاعر عبدالرحمن العقيلي في والده الشيخ متروك بن صالح العقيلي رحمه الله https: (آخر رد :عبدالرحمن العقيلي)       :: مرثية الشيخ تراحيب بن صالح العقيلي رحمه الله1440هــ (آخر رد :عبدالرحمن العقيلي)       :: حفل الشاب سعود عبد الكريم العقيلي عنيزه (آخر رد :عبدالرحمن العقيلي)       :: حفل الشاب نور بن زبن العقيلي (آخر رد :عبدالرحمن العقيلي)       :: حفل الشاب عبدالله مرداس العقيلي (آخر رد :عبدالرحمن العقيلي)       :: مرثية الراحل الاستاذ عواض بن نور العقيلي رحمه الله (آخر رد :عبدالرحمن العقيلي)       :: عودة بعد غيبة ليست بالقصيرة واعتذار (آخر رد :عبدالرحمن العقيلي)       :: موقف الشيخ هدايه الشاطري شيخ شمل الشطر مع العتيبي والحابوط (آخر رد :الخضيراء)       :: الشيخ هدايه بن عطيه شيخ شمل الشطر مع العتيبي (آخر رد :الخضيراء)      



تلفزيون وسينما الأخبار التلفزيوينه والسينمائية

إضافة رد
انشر الموضوع
 
أدوات الموضوع
غير متواجد حالياً
 رقم المشاركة : ( 1 )
إداري سابق
رقم العضوية : 491
تاريخ التسجيل : 01 09 2007
الدولة :
العمر :
الجنس :
مكان الإقامة : القصيـــــم
عدد المشاركات : 3,406 [+]
آخر تواجد : 02 - 10 - 11 [+]
عدد النقاط : 14
قوة الترشيح : راس الضلع is on a distinguished road
الأوسمـة
بيانات الإتصال
آخر المواضيع

التوقيت
افتراضي "أزمة ضمير" يخرج من تحت مراقبة وزارة الاعلام

كُتب : [ 21 - 03 - 08 - 11:38 PM ]

أول كتاب يحمل الجراءة في طرح القصص والقضايا الإجتماعية .. "أزمة ضمير" يخرج من تحت مراقبة وزارة الاعلام للإعلان عن الحرية الصحفية



جدة (سبق) عامر محمد :


بعد كسر حاجز الكبت الإعلامي وأنشلال مقص الرقيب الذي زهق وقته جاء كتاب "أزمة ضمير" للمؤلف والكاتب الصحفي الزميل راشد الزهراني حيث احتوى الكتاب على مجموعة من القصص الأجتماعية والتي تحمل هموم وقضايا مختلفة كما تميز الكتاب بالطرح البسيط والجراءة في سرد سيناريو القصة حتى تخلق نوعاً من الجدية وقد تعجب الكثير من القراء من هذا الكتاب وكيف تم فسحه من وزارة الإعلام وقد ذهب الكثير من المثقفين من الذين قرأوا هذا الكتاب إلى أبعاد مختلفة منهوين بذلك إلى أن الإعلام بدء في اطلاق الحرية الصحفية في طرح القصص والقضايا وهذا الكتاب خير دليل .

(سبق) تحدثت مع المؤلف الزميل راشد الزهراني حيث قال يسهو هذا الإنسان كثيرًا عن محاسبة النفس ، فتأخذه الدنيا بزخرفها وملذاتها الفانية إلى عالم يبعده عن حقيقة كيانه وتكوينه وعن حقيقة ما خلق منه والنطفة التي خلق منها ، فيعيش في قوقعة من الجهل المتغطرس والكبرياء المنبوذ، ويعينه ذلك على ظلم البشر، فيجعل الله أهون الناظرين إليه، وقد تأخذه العزة بالإثم فيستعيب الاعتراف بذنبه أو التنازل عن كبريائه، فيسلك طريقه المظلم ويبقى في أزمة الضمير حينًا من الدهر ، وقد يرحل هذا الإنسان من الدنيا وهو يحمل أوزارًا لا يطاق حملها إلا أن يرحمه الله بنعمة ويوقظ ضميره النائم ليعلن توبته، ويطلب المغفرة قبل أن يقف أمام يدي الله الواحد القهار وهو فقير من الحسنات. فكم من عين بكت آلمًا بسبب الظلم! وكم من البشر فنيت أجسادهم من على الأرض بسبب قهر الرجال! وكم من الأسر تشتتت بسبب الظلم! وكم من الموظفين خسروا وظائفهم وتقلب حالهم بسبب الظلم , وكم من المرضى عاشوا ساعات قليلة ينتظرون الشفاء، فخانتهم يدي الطبيب الظالم، فنحرهم بمشرطة، وأخفى جريمته تحت قانون الأخطاء الطبية ! وكم من المثقفين ممن يحملون الأقلام المسلطة والسامة أحرقوا جدار القيم والعادات، وبطشوا بأفكارهم المنحرفة وسياستهم المعوجة وبأسلوب الشيطان المارد انتهزوا غفلة الأمة؛ ليعلنوا عن ما يسمونه بالحرية وحقوق الإنسان وحقوق المرأة وهم ألد الخصام! وكم من النساء ممن خلعن الحياء ، وتجردن من العفاف، وعشن في ظلام الزمن، وتهمشت هويتهن فأصبحن يجاهدن في سبيل الحرية التي يتداعينها ويطالبن المساواة مع الرجال! وكل هذا كان بسبب أزمة الضمير.
فلو كان الضمير إنسانًا نستطيع أن نخاطبه ونتفاوض معه ونحاسبه لحملنا على سيوفنا وقاتلناه ولكن الضمير هو الضمير والإنسان هو الإنسان. فأزمة الضمير تجعلنا نظل نعيش في غمام الحياة وفي بيئة يملؤها شياطين الإنس والجن، نرتدي الهم ونتوسد الجهل، ونكدح في هذه الدنيا دون فائدة وكأننا في حلبة من الصراعات إما مع النفس أو مع بعضنا البعض ، والقوي منا يأكل الضعيف. وهناك من منحه الله سلطة , فيتغطرس بها كيف يشاء ، فتارة يظلم هذا وينهب ذاك، ويغتصب مال هذا وذاك، وكأن الدنيا لم تخلق إلا له ومن أجله، فيحب من يشاء، ويكره من يشاء، وقد يستخدم سلطته كالسوط على من يشاء، فيغتر بحصانة المنصب فيجد نفسه كالذي يسكن في بٌرج مشيد متجاهلاً قوة وقدرة الله عليه..فهولاء هم المصابون بأزمة الضمير ، فلم يسلم منها الغني والفقير، والموظف وغير الموظف، والرجال والنساء، المسلمين وغير المسلمين، القادة والرؤساء .. فكم من رئيس مر بأزمة ضمير، فأسقط دولته ، ونفى عرشه!! وكم من تاجر خسر تجارته وخسر نفسه !!

لقد جاءت فكرة هذا الكتاب في عصر نعيش فيه أزمة ضمير خطيرة، سواء كانت على الصعيد المحلي أو الدولي أو السياسي أو الاجتماعي . ، وذلك لما لهذا الموضوع من أهمية كبيرة في حياتنا التي نعيش فيها. فكيف لنا أن نصل إلى القمة ونحن نعاني من أزمة الضمير!؟ أو كيف لنا أن نحقق أحلامًا تدور في خواطرنا ومن بيننا مرضى بأزمة الضمير , ولعلي أسميهم بالمصابين بالشذوذ الأخلاقي. وفي هذا الكتاب البسيط سوف نعيش مع بعض القصص التي شهدت وقائعها ، وكذلك القصص الخيالية القريبة من الواقع ، فكل إنسان عاقل بالغ له ضمير يعيش معه فقد يكون ذا ضمير حي يحس بإحساس الآخرين وبمشاعرهم، ويتفاعل مع الموقف بكل مصداقية ووعي، وهناك من يعيش بضمير ميت، فهذا يعيش في أزمة ضمير، وقد تختلف من إنسان إلى آخر ومن بيئة إلى أخرى ومن فئة إلى فئة . فالحاكم والمحكوم والقاضي والمتهم والمعلم والطبيب والتاجر والصحفي والكاتب وكذلك رجل الأمن وكل من له دور في صناعة وبناء هذا المجتمع معنيون بذلك ، فكما أن هناك من يعيش مع هذه الأزمة ولا يدركها أو يدركها ولكن يجحدها، فلا يصنع ولا يدع غيره يصنع، فيقلب الدنيا على عقبيها، وتنتشر البغضاء وتتفشى ظاهرة الحسد والحقد، وينتشر الظلم بين الناس وبين الموظفين، فتصاب الدائرة بمرض اسمه الفساد الإداري أو الفساد الأخلاقي في سلوك العمل؛ فتصبح الأزمة كالسرطان ينهش شيئًا فشيئًا حتى يخلق جوًّا مليئًا بالاكتئاب النفسي والاضطهاد البدني إلى أن تسقط هذه الدائرة بالفشل والانهيار فيدفع ثمنها الرئيس أو القائد أو المدير.

وأضاف الزهراني لقد اتعبني هذا الكتاب لأكثر من سنتين وقد حمل في مسودته أكثر من 60 قصة وقضية إلا أن إدارة المراقبة في وزارة الإعلام مزقته إلى 20 قصة وقضية من القصص الواقعية والتي عاصرتها وقد تم طباعة هذا الكتاب في مكتبة كنوز المعرفة حيث طبع أكثرمن 10000 نسخة توزعت على أنحاء المملكة وجاءت نسبة الإقبال فوق الممتاز حسب إحصايات مركز المبيعات العامة وعن محتويات الكتاب قال الزهراني الكتاب يحمل قصص غريبة جداً مثل قصة الأب الذي قتلوا ابنة في مؤامرة خطيرة من قبل صحة جازان منذ أكثر من 7 سنوات ، وكذلك قصة الحلم الذي فضح جريمة القتل الغامضه أو قصة الفتيات اللأتي يرقعن بكارتهن من أجل الزواج المحرم .

الجدير بالذكر أن هذا الكتاب يحتوي على المواضيع التالية :

2- اطفال يقتلون بوحشية ( هوجاء )
3- قصة أب يبحث عن ابنه ( قتلوا ابني وأخفوا جثته ).
4- قصة الحسناء اليتيمة.
5- اختلى بها الاب فتزوجها الإبن
6- الجوال ( هكذا ينكشف العفاف ).
7- الأحلام الفاضحة تشعل منازلنا.
أ- زوج تكشف احلامه الزواج السري
ب- رجل يطلق زوجته بسبب حلم
ج - جريمة قتل ينكشف غموضها بعد الحلم الفاضح
8- المرأة الشيطانة ورحلة العذاب في عالم الجن
9- امرأة تسكن في عنبر الموت
10- أحياء لتفريخ الجريمة 0
11- أبو مشعل ومافيا المخدرات .
12- فتيات يرقَعن بكارتهن من اجل الزواج المحرم
13- يتضاربون على تربة ثم يدفنون تحتها
14- ظالم أخرج الله رائحة كريهة من جسده
15- غاب ضميري فقتلت ابني بأعاقته
16- الآنسة وابن الفلاح.



سبحان الله وبحمده سبحان الله العظيم
رد مع اقتباس
غير متواجد حالياً
 رقم المشاركة : ( 2 )
<img src=
رقم العضوية : 54
تاريخ التسجيل : 15 05 2007
الدولة : ذكر
العمر :
الجنس :
مكان الإقامة :
عدد المشاركات : 32,017 [+]
آخر تواجد : 20 - 03 - 24 [+]
عدد النقاط : 29
قوة الترشيح : أبن مصاول is on a distinguished road
الأوسمـة
بيانات الإتصال
آخر المواضيع

التوقيت
افتراضي رد : "أزمة ضمير" يخرج من تحت مراقبة وزارة الاعلام

كُتب : [ 21 - 03 - 08 - 11:47 PM ]

اقتباس:
وقد ذهب الكثير من المثقفين من الذين قرأوا هذا الكتاب إلى أبعاد مختلفة منهوين بذلك إلى أن الإعلام بدء في اطلاق الحرية الصحفية في طرح القصص والقضايا وهذا الكتاب خير دليل .
ماعاد لهم قدره من كثر الحجب لا والإنفتاح جاي واللي أخاف منه انهم يسمحون لبعض الكويتبين أن يذكوا روح العنصرية القبلية النائمة ....

ورايح أبحث عنه هالأسبوع في مكتبة جرير

أبن مصاول

علمتني الحياة : انني إذا أردت أن احلق مع الصقور ,فلا أضيع وقتي مع الدجاج.
قمة الغباء .. أن تحاول أن تكون عميق .. في زمن أصبحت كل أشياؤه سطحيه.
سُئل هتلر : " من هم أحقر الناس الذين قابلتهم في حياتك؟" فأجاب: " أولئك الذين ساعدوني على احتلال بلدانهم"
رد مع اقتباس
إضافة رد


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 
أدوات الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 08:04 PM.


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
المجموعة العربية للاستضافة والتصميم

إن إدارة المنتديات غير مسؤولة عن أي من المواضيع المطروحة وانها تعبر عن رأي صاحبها