الرئيسية التسجيل البحث جديد مشاركات اليوم الرسائل الخاصة أتصل بنا
LAst-2 LAst-3 LAst-1
LAst-5
LAst-4
LAst-7 LAst-8 LAst-6

 
 عدد الضغطات  : 27675
 
 عدد الضغطات  : 38702

« آخـــر الـــمـــشـــاركــــات »
         :: شيلات الشاعر عبدالرحمن العقيلي باصوات افضل المنشدين (آخر رد :عبدالرحمن العقيلي)       :: مرثية الشاعر عبدالرحمن العقيلي في والده الشيخ متروك بن صالح العقيلي رحمه الله https: (آخر رد :عبدالرحمن العقيلي)       :: مرثية الشيخ تراحيب بن صالح العقيلي رحمه الله1440هــ (آخر رد :عبدالرحمن العقيلي)       :: حفل الشاب سعود عبد الكريم العقيلي عنيزه (آخر رد :عبدالرحمن العقيلي)       :: حفل الشاب نور بن زبن العقيلي (آخر رد :عبدالرحمن العقيلي)       :: حفل الشاب عبدالله مرداس العقيلي (آخر رد :عبدالرحمن العقيلي)       :: مرثية الراحل الاستاذ عواض بن نور العقيلي رحمه الله (آخر رد :عبدالرحمن العقيلي)       :: عودة بعد غيبة ليست بالقصيرة واعتذار (آخر رد :عبدالرحمن العقيلي)       :: موقف الشيخ هدايه الشاطري شيخ شمل الشطر مع العتيبي والحابوط (آخر رد :الخضيراء)       :: الشيخ هدايه بن عطيه شيخ شمل الشطر مع العتيبي (آخر رد :الخضيراء)      


العودة   منتديات الموازين الرسميه > المنتديات العامة > المنتدى العام

المنتدى العام مواضيع عامه , مقالات عامة , معلومات حيويه , وكل ما لا يتضمن قسم معين ويهدف إلي الفائده والإستفاده

إضافة رد
انشر الموضوع
 
أدوات الموضوع
غير متواجد حالياً
 رقم المشاركة : ( 1 )
شخصية مهمه
رقم العضوية : 175
تاريخ التسجيل : 02 07 2007
الدولة :
العمر :
الجنس :
مكان الإقامة :
عدد المشاركات : 601 [+]
آخر تواجد : 20 - 06 - 15 [+]
عدد النقاط : 10
قوة الترشيح : ابن مدلج الميزاني is on a distinguished road
الأوسمـة
بيانات الإتصال
آخر المواضيع

التوقيت
افتراضي يوميات فار مخلص؟.!!

كُتب : [ 08 - 06 - 08 - 08:26 PM ]

طول بالك قبل ما تقرأ ... وأحضر كوب شاي مزعتر وإلا منعنع ثم ابدأ القراءة ...



فلسفة حوار الثقافات..

تعلّمتُ أن طرح الشعارات الرنّانة والطنانة في بداية كل خطاب له فعل السحر في عقل وعاطفة المتلقّي، وفي تأجيج حماسته..

من هنا أجد المدخل للتحدث على هذا الأساس عن إشكالية العلاقة الأزلية بيننا وبين القطط، عدّونا التقليدي..

ولا تنطلق رغبتي من دافع محدّد أو غاية محّددة، ولكن مجرد تكرار روتيني في سرد تفاصيل مؤلمة سجلت عبر حقب متلاحقة وطويلة حجم الظلم الذي حاق بنا كجنس يتعرض يومياً للإبادة والافتراس بين مخالب وأنياب القطط، أو بأساليب جهنمية ابتدعها الإنسان..

واستطعنا الصمود عبر مسالك عديدة، أهمها اعتمادنا زيادة النسل والتكاثر غير المشروط، فنحن نمتلك قدرة عالية على الإخصاب والإنجاب، رغم كوننا من أصغر المخلوقات اللبونة..

ولست أخفي أننا نعيش الآن عصر ما قبل التطبيع مع القطط بعد أن أُنهكت، سواء بتناقصها الحاد الملحوظ في الدول الفقيرة لأسباب خفية، وهذا ما يعرّضها لشبح الانقراض.

أو بعدد القطط التي دجّنت في دول أخرى، وفاض بين يديها الرزق، سواءً ما يجنى من حاويات القمامة الزاخرة بألوان وأصناف الأطعمة، وأهمها أطراف وأحشاء الطيور والفراريج التي احتلّت مركز الصدارة في تأمين الغذاء للإنسان، وبالتالي لمن حوله، أو في الأطعمة المعلّبة في عبوات أنيقة، المصنّعة خصيصاً..

وعلى هذا فلم يعد من اللائق أن يشاهد قط ما يطارد فأراً عبر المجارير أو بين الأنقاض، ليقتله ثم يفترسه..

وهذا ما يتنافى مع رقّة مشاعر الإنسان المتحّضر، ناهيك عن دور جمعيات حقوق الحيوان والرفق به، مما أبعد عنا رعب الافتراس بعد القتل، ليقتصر الأمر على القتل فقط، إذا دعت الحاجة..

ولابد لي هنا أن أسجل دور الإعلام ووسائله المختلفة التي ساهمت في إرساء هذا الشعور في نفوسنا، واستطاعت اختراق عالمنا والدخول إلى المناطق المغلقة، وفتحت أعيننا على حقائق لم نكن ندركها..

عرفنا منها أننا لا نعيش وحدنا كجنس في هذا العالم، بل انه يمتلئ بأمثالنا أينما كان، وكل فريق ينتسب إلى مكان تواجده.

فالمواطن الهندي يتبعه فأر هندي، وفي الصين فأر صيني، وهذا ما أفرز أيضاً درجات ومراتب في سلم التقسيمات الاجتماعية والطبقية، فالفأر الإفريقي مثلاً أشد فقراً من الفأر الكندي، وبالتالي أكثر تخلّفاً، وهكذا.

وحتى لا يشطح بكم الخيال بعيداً، أقول بأنني فأر بسيط وعادي، أعيش في مناطق مختلفة ومتعددة تنحصر دائماً في الجنوب والشرق حيث يقودني نسبي ورزقي وحاجتي للأمان، ولا أتجاوزهما..

وهذا ما أعزوه لسببين:

أولهما أنني أبتعد قدر ما أستطيع عن البحار والأنهار والمستنقعات، فإن أحد الأمور التي أجهلها بل وأخاف الخوض فيها هو السباحة، وهذا أمر قدري لا يد لي فيه..

والأمر الثاني يتمثل في تلك العلاقة الحميمة التي نشأت بيننا -نحن أبناء الجنس- وبين إنسان المنطقة بشكل ما وبطريقة ما..

فقد حدثّني جدّي عن أجداده، أننا منذ تفتح المعرفة وتدوين التاريخ نعيش مع إنسان المنطقة في مدن كانت عظيمة، ولم يكن لها شبيه خلال تعاقب العصور، وكانت تمتد فوق رقعة شاسعة واسعة ما بين شواطئ بحار، وداخل قريب وبعيد، وكثيراً ما تعرّضت للغزو من أقوام شمالية وغربية، وتعرض أهلها للقتل، وبيوتها ومعالمها للهدم والتدمير المنظّم، وأراضيها لصّب الملح على تربتها وحرثها حتى لا ينبت فيها عود أخضر..

ورغم ذلك كله بقينا على وفائنا ولم نفارقه، كنا نعيش في الجحور، نقتات فتات طعامه، ونتوارى في كنفه، ونتناسل بين ركام نفاياته.. نرافقه في حله وترحاله، رغم إدراكنا لمشاعر التقزز التي يحملها عنا، ورغبته في القضاء علينا..

وكان أن ربطنا بالمطلق مشروعية وجودنا بوجوده..

وهنا أعود مرة أخرى لفضائل التكنولوجيا التي فتحت بصائرنا على أمور لم تلفت انتباهنا فيما مضى، وأدركنا من خلال إعلامها أن فئران الشمال والغرب، حققوا قفزات حضارية خرافية، وأنهم رغم البون الحضاري الشاسع بيننا، يطلقون دعوات حارّة لحوار ثقافي قد يجمعنا على أرضية واحدة. شافعين ذلك بتصوير مذهل لقدراتهم الخارقة وترفهم غير المعقول، وهذا ما أغرى كثيرين للنزوح والهجرة مستفيدين أيضاً من فضائل التكنولوجيا ومعجزاتها في مسألة النقل والتنقل، على متن السفن أو القوارب أو القطارات المعلّقة أو الطائرات، وأحياناً في حقائب المسافرين..

ولست أخفي أنني كنت أحد هؤلاء..

وكان قدري أن أسافر على متن سفينة جبّارة، ما إن صعدت إلى سطحها حتى رأيتها.!

فأذهلتني وأخذت بقلبي وهزّت كل نبض في شراييني..

فأرة ناصعة البياض، لها ذيل لم أر مثله في حياتي، وأذنان دقيقتان مثل شرائح الجبن، وعينان صغيرتان متحفزتان تشعّان بريقاً ودعوة، حول عنقها سلسلة ذهبية وشريطة بلون حبة كرز ناضجة، وحزام جلدي رقيق، تمسك بآخره سيدة شقراء تبدو على قدر من النعمة والثراء..

وفي اللحظة التي تبادلنا فيها نظرات ولهى، أدركت أن حبها ملكني لا محالة، تبعتها إلى كل مكان قيدت إليه، ولم يفتني ملاحظة حرنها المتواصل، ورغبتها في التحرر والانطلاق إلى أحضاني.

وقد انتهزت فرصة سنحت، وقطعت بأسناني الحادّة ذلك الحزام اللعين، وقضينا ساعة من العمر لا تنسى قبل أن تتركني وتعود إلى ترفها السابق..

وضحكت ملء أشداقي، ساعة تصورت دهشة سيدتها لحظة اكتشافها لحملها المفاجئ..

وصلت البر الآخر، ونزلت إلى العالم الذي ملأ خيالي، وسرعان ما رافقت مجموعة من الفئران إلى مكان عميق يبدو كأنه مجارير المدينة..

فيه رأيت العجب..

الطعام في كل مكان والرفاهية في كل ركن وصور (الميكي ماوس، والفأر الخارق، وجيري) الزاهية تغطي الجدران.

وحين سألت عن القطط، انفجر الجميع في الضحك وكأنني قلت عجباً..

أدهشني أنهم يسخرون بل ويتباهون بما يفعله جيري بالقطط، قالوا إن فأرهم الخارق استطاع أن يقلب مقاييس تسلسل القوة.

واستطاع أن يجعل من (توم) الذي يختصر بشخصه عالم القطط المرعب، ألعوبة ساخرة..

ناهيك عن ما يفعله (الميكي ماوس) بولوجه الإيجابي عالم الإنسان أيضاً وقدرته على إنقاذه من أحلك المصائب..

قالوا إنهم يعيشون ديمقراطية حقيقية، يفعلون ما يشاؤون، ويقولون ما يريدون، ويتزاوجون كما يرغبون..

لا يتعرضون لسجون المصائد، ولا للأطعمة المسممة..

أعترف أن عالمهم أذهلني أول الأمر، وجعلني أمتلك إحساساً لم يكن في مفردات حياتي، شعرت أن لي من خلالهم كوننا أبناء جنس واحد شخصية اعتبارية، وأنني أملك ذاتي..

لكنني عرفت بعد أول اللقاءات بيننا على أرضية الحوار أن الوصول إلى هذا الشعور يجب أن ينطلق من تقبّل تصنيف محدد وصارم لا يقبل الاختراق، وهذا التصنيف يقود إلى شرائح اجتماعية..

أولها وهي الأهم والطافية على السطح في كل الأحوال، مجموعة المتنفّذين والآمرين، وبالتالي المتجوّلين دائماً داخل دائرة الضوء ولعل (جيري والميكي ماوس) يمثلان النموذج..

ولابد لي في المسار أن أقول إن هذا الأمر هو أول الشروط المعروضة علينا واجبة التطبيق لتحقيق أرضية مبدئية للحوار، وقد أكون أحد المتمتعين بهذه الميزة الاستثنائية، بمعنى أن أكون أحد ال 9% الذين يمثلون تلك الشريحة، لا يزيدون ولا ينقصون..

أما الشريحة الثانية، فهي الحاملة الأهم للشريحة الأولى، وصلة الوصل الرئيسة بين فوق وتحت، وهؤلاء على قدر من الأهمية ماداموا في صورة تحقيق الغاية المطلوبة.

هم مساكين أيضاً، ولكنهم على أحسن الأحوال متعيّشون، يمررون مطالب الشريحة الأولى، ويقمعون تطلعات الشريحة التالية، وكان المقترح أن يشكلوا 30% من المجموع..

أما الأكثرية الباقية التي تستقطب 61% فهم الزاد الاستراتيجي لبقاء الشريحتين، بل وإلى نموّهما المطّرد اجتماعياً، وعلى مختلف المستويات..

وقد علمت أن حاجة الإنسان لبني جنسنا أصبحت ملحّة وأساسية في علاقاته ومصالحه، وقد تفوق حاجتنا إليه، على غير الصورة التي نشأنا عليها وأدركناها في مجتمعاتنا الشرقية والجنوبية.

ولا يخفاكم أننا رغم حجومنا الصغيرة إلا أننا نملك (بيولوجياً) أجهزة هضمية وتنفسية وتناسلية تشبه إلى حد ما يملكه الإنسان.

وهذا ما يفرض حاجته الماسّة لنوعنا، سواء لتدريب الناشئة عملياً على دروس التشريح، أو لمختبرات التجارب المصّنعة للأدوية والعقارات، أو لتجارب صناعة السلاح الكيماوي والبيولوجي والإشعاعي وتأثير ذلك لاحقاً على الأمم والشعوب.

أو لدراسات تبديل النظم الوراثية وعلم الأجّنة، أو لتطوير فيروسات حاملة لأمراض مميتة كالسرطان والإيدز وإمكانية نقلها إلى ساحات الصراع هنا وهناك..

وكذلك حاجتهم الماسّة أيضاً لمواصلة برنامج غزو الفضاء، بإرسال نماذج من نوعنا لاكتشاف المجاهل الفضائية أو القطبية، أو ما في باطن الأرض، وأعماق البحار..

وقد اكتشف الإنسان كما الحيوان لّذة طعم لحومنا لكثير من الحيوانات المفترسة التي تزخر بها حدائق الحيوانات المنتشرة، والقابلة للتطور الكيفي والنوعي، وهذا ما يستدعي الحاجة للآلاف من الفئران السمينة والطازجة والحيّة لبعث النشوة في أذواق الحيوانات التي تتمتع بافتراسهم أحياء..

وهذا كله يستوجب استمرار تشجيعهم لنشاطنا الجنسي على مستوى عال..

لكن النتائج جاءت على غير المراد، وانقلبت بشكل لم يكن في الحسبان.

فحياة الترف والبذخ التي تعيشها فئران الشمال والغرب أفرزت فتوراً في رغبتهم بالإخصاب والإنجاب على حد سواء.

وهذا أمر بعث الرعب في أوصال الشريحتين الثانية والأولى، خوفاً من ترشيحهم لدخول معترك حاجة الإنسان الملّحة التي لا تتوقف عجلتها بل تتنامى باستمرار.

ومن هذا المنطلق أساساً وبسببه جاءت الدعوة الحارّة للحوار، فنحن من منظور مخابراتهم النشطة، وتقاريرها الموثّقة، ما نزال بخير، وما زال إنسان المنطقة التي نعيش فيها ينظر إلينا بتقزز، ولا يمتلك المقومات للبدء في إنشاء قاعدة تكنولوجية..

أي أننا نملك الاستعداد لنفض الانتماء..

ونمتلك إضافة لذلك فائضاً عددياً وقدرة مذهلة على الإخصاب والإنجاب، أي أننا نمتلك أيضاً المقومات البيولوجية..

وهذا ما شجّعني في أول اللقاءات التحضيرية أن أطرح إمكانية رفد منطقتنا بقليل من التكنولوجيا تؤهلنا للارتفاع ولو قليلاً إلى مستوى من النديّة، وقد قوبل اقتراحي برفض حازم..

وكي أكون موضوعياً ومنصفاً للحقيقة أعترف، أنني لم أجد لديهم اعتراضاً بل وجدت حماساً على تنصيب رمز يخصنا في الشرق والجنوب على صورة تشبه جيري..

حتى أنهم اقترحوا أن يحمل تسمية تخص المنطقة.. وخيّل إلي أنهم اقترحوا أن أكون أنا شخصياً الممثل لذلك الرمز..

ولست أنكر أن الأمر راق لي بادئ ذي بدء، بل وملأني بالغرور، وبدأت صور المستقبل المترف والمريح تشرق أمامي..

لكنني رومانسي وعاطفي أكثر من المطلوب، عالمياً ومصلحياً..

وقد انبسطت أمامي في اللحظة نفسها صور كثيرة مختلطة ومرعبة..

رأيت أشباحاً يقومون ويقعدون..

كأن أبي وأمي وبعض أجدادي الذين بلغوا من العمر عتيا يتكسّرون تحت أسنان تماسيح هرمة، معروضة في أقفاص مزركشة بألوان برّاقة..

أو يذوبون تحت تأثير فيروس، أو إشعاع جديد..

أو يموتون هكذا في بيوت العجزة والمسنين..

رأيت زوجتي وابنتي وأختي يغتصبهن هرمون الحضّانات، ونطف الاستنساخ..

رأيت أولادي وأحفادي في أقفاص المختبرات، أو في سفن فضائية تسافر ولا ترجع..

رأيت كل ذلك في لحظة على ذيل صورة رمز جديد يخصنا، ففاضت عيناي بدمع محرق..

تعلقت في حقيبة أول مسافر أسمر عائد إلى شرقي وجنوبي الحبيب..

ولأول مرة في حياتي أحسست كم أنا بشوق لرؤية قط يطاردني..


منقول من موقع لجينات

إن الحسرة كل الحسرة , والمصيبة كل المصيبة , أن نجد راحتنا حين نعصي الله تعالى
رد مع اقتباس
غير متواجد حالياً
 رقم المشاركة : ( 2 )
مراقب سابق
رقم العضوية : 1583
تاريخ التسجيل : 29 01 2008
الدولة : ذكر
العمر :
الجنس :
مكان الإقامة : |█| Unaizah |█|
عدد المشاركات : 4,250 [+]
آخر تواجد : 30 - 08 - 14 [+]
عدد النقاط : 41
قوة الترشيح : الفارس is on a distinguished road
الأوسمـة
بيانات الإتصال
آخر المواضيع

التوقيت
افتراضي رد : يوميات فار مخلص؟.!!

كُتب : [ 08 - 06 - 08 - 10:20 PM ]

مشكور على الموضوع مع اني ما فهمت شي

رد مع اقتباس
غير متواجد حالياً
 رقم المشاركة : ( 3 )
شخصية مهمه
رقم العضوية : 175
تاريخ التسجيل : 02 07 2007
الدولة :
العمر :
الجنس :
مكان الإقامة :
عدد المشاركات : 601 [+]
آخر تواجد : 20 - 06 - 15 [+]
عدد النقاط : 10
قوة الترشيح : ابن مدلج الميزاني is on a distinguished road
الأوسمـة
بيانات الإتصال
آخر المواضيع

التوقيت
افتراضي رد : يوميات فار مخلص؟.!!

كُتب : [ 09 - 06 - 08 - 12:47 PM ]

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة فارس بلا جواد مشاهدة المشاركة
مشكور على الموضوع مع اني ما فهمت شي
ولماذا لم تفهم ما يكتب .....
يمكن ما عندك شاهي مزعتر ولا منعنع....

إن الحسرة كل الحسرة , والمصيبة كل المصيبة , أن نجد راحتنا حين نعصي الله تعالى
رد مع اقتباس
غير متواجد حالياً
 رقم المشاركة : ( 4 )
إداري سابق
رقم العضوية : 491
تاريخ التسجيل : 01 09 2007
الدولة :
العمر :
الجنس :
مكان الإقامة : القصيـــــم
عدد المشاركات : 3,406 [+]
آخر تواجد : 02 - 10 - 11 [+]
عدد النقاط : 14
قوة الترشيح : راس الضلع is on a distinguished road
الأوسمـة
بيانات الإتصال
آخر المواضيع

التوقيت
افتراضي رد : يوميات فار مخلص؟.!!

كُتب : [ 09 - 06 - 08 - 09:48 PM ]

افتكرته يدور حول حوار الحضارات او صــراع الحضارات

فوجدته


اقتباس:
منقول من موقع لجينات

وكاتبه سارح في الخيال مع توم وجيري الله ام لك الحمد



شكرا على منقوووووولك على العموم يابن مدلج


التعديل الأخير تم بواسطة راس الضلع ; 10 - 06 - 08 الساعة 12:15 AM
رد مع اقتباس
غير متواجد حالياً
 رقم المشاركة : ( 5 )
<img src=
رقم العضوية : 54
تاريخ التسجيل : 15 05 2007
الدولة : ذكر
العمر :
الجنس :
مكان الإقامة :
عدد المشاركات : 32,017 [+]
آخر تواجد : 20 - 03 - 24 [+]
عدد النقاط : 29
قوة الترشيح : أبن مصاول is on a distinguished road
الأوسمـة
بيانات الإتصال
آخر المواضيع

التوقيت
افتراضي رد : يوميات فار مخلص؟.!!

كُتب : [ 10 - 06 - 08 - 12:45 PM ]

اقتباس:
ومن هذا المنطلق أساساً وبسببه جاءت الدعوة الحارّة للحوار، فنحن من منظور مخابراتهم النشطة، وتقاريرها الموثّقة، ما نزال بخير، وما زال إنسان المنطقة التي نعيش فيها ينظر إلينا بتقزز، ولا يمتلك المقومات للبدء في إنشاء قاعدة تكنولوجية..

أي أننا نملك الاستعداد لنفض الانتماء..

ونمتلك إضافة لذلك فائضاً عددياً وقدرة مذهلة على الإخصاب والإنجاب، أي أننا نمتلك أيضاً المقومات البيولوجية..

وهذا ما شجّعني في أول اللقاءات التحضيرية أن أطرح إمكانية رفد منطقتنا بقليل من التكنولوجيا تؤهلنا للارتفاع ولو قليلاً إلى مستوى من النديّة، وقد قوبل اقتراحي برفض حازم..

وكي أكون موضوعياً ومنصفاً للحقيقة أعترف، أنني لم أجد لديهم اعتراضاً بل وجدت حماساً على تنصيب رمز يخصنا في الشرق والجنوب على صورة تشبه جيري..
رهيب هذا المقال وصراحة معاناة هذا الفأر ويومياته تذكرني بيوميات المواطن العربي ..ههههههههههه


أسلم يا أبو فارس على نقلك الموفق


أبن مصاول

علمتني الحياة : انني إذا أردت أن احلق مع الصقور ,فلا أضيع وقتي مع الدجاج.
قمة الغباء .. أن تحاول أن تكون عميق .. في زمن أصبحت كل أشياؤه سطحيه.
سُئل هتلر : " من هم أحقر الناس الذين قابلتهم في حياتك؟" فأجاب: " أولئك الذين ساعدوني على احتلال بلدانهم"
رد مع اقتباس
إضافة رد


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 03:16 PM.


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
المجموعة العربية للاستضافة والتصميم

إن إدارة المنتديات غير مسؤولة عن أي من المواضيع المطروحة وانها تعبر عن رأي صاحبها