الغريب والعجيب أننا نحن من ننادي بذلك واليهود غير راضين
قالوا الأرض مقابل السلام
أي سلام مع اليهود لم يرضوا بذلك عندما أعطاهم الرسول صلى الله عليه وسلم ذلك وهم قلة وضعفاء أفا يرضون به الآن وهم أصحاب الكلمة
لن يرضوا ولن نرضى بذلك
وسننتصر في الأخير ولكن كل مسلم يتمنى أن يكون ذلك في عصره لينعم با الصلاة في المسجد الأقصى
اخي نواف شكرا لك من الأعماق