مرحباً مليون × مليون بكبير الإعلاميين والحبيب أبو محمد وأخيه سلمان وأشوف البشرة متغيره ولكن كما يقال: من لا غبر شاربٍ ما دسمه يا عيال العود.
ونقول لأبو تركي بيض الله وجهك أيه الشاعر المبدع وما أحتفاؤك بأبناء عمك إلا دليلاً على كرمٍ قد ورثته من جدودك مصاول وعجل ثم ابيك رحمهم الله وأسكنهم فسيح جنانه.
ومثل هذه المناسبات تقوي الصلات وتزيد الترابط بين أبناء الرجل الواحد وأيضاً للضيوف من خارج العائلة.
نقول للإعلامي الصاعد وبقوة السيف الشطير , صور ولا أروع , وقوة تركيز عالة واضحة في جمال الصور الملتقطة من قبلكم وهذا إن دل فيدل أنك تخرج من مرحة التجريب الى مرحلة الإحتراف المهني ...فلك الف شكر
أبن مصاول