السلام عليكم :
هل نحن بحاجة لمعرفة ماهو اللمم المذكور بعد الكبائر في آية النجم ؟
لكي نكسب اريحية قلب وغض طرف عن الخطأ كما فعل المصطفى مع بعض من اذنب من الصحابة الذين
هم افضل البشر بعد النبيين وهل اذا لم نتمعن بتجرد في الآية سيؤدي بنا عدم تمعننا إلى نسف حسنات الغير
والتشفي منهم وإعانة الشيطان عليهم مع العلم ان مراتب الدين ثلاثة اعلاها الإحسان والمحسنين اعلى تديننا
من المؤمنين ومع هذا اثبت الله وقوعهم في اللمم .
اتمنى من الجميع التعليق على هذا الموضوع كلن حسب رؤيته
وحفظكم الباري