قصيدة على بحر الهلالي رائعة جداً وأشهد أن فاضل كان يحب زوجته لدرجة قوية وهي تحبه أيضاً
ونرى في هذا الشطر :
مفلجة الأنياب بنت ابن ضيغم =هي عشقتي وان مت فانا قتيلها
أن فلجة أنياب الأسنان كانت تعتبر من جمال المراءة في ذلك الوقت بينما الآن تعتبر العكس!!!
ولولا أختلاف الأذواق لبارت السلع
فبارك الله فيك اخوي الكادر ولا تحرمنا من جديدك...
أبن مصاول