سيدعم البرنامج سنة سنتين , لكنه الخاسر في النهاية .
وكواليس شاعر المليون خفية ويعتبر المحرك الرئيسي لها هي شركة الرويني الإعلامية وهي التي تستفيد من معظم المبالغ وتصرف أقل من 20% من المدخول ويتم الاستفادة من مبالغ طائلة جداً لهذه الشركة التي تديرها .
وتعتبر هيئة ابو ظبي إشرافية فقط وكإستفادة معنوية للهيئة ولأبناء زايد ويغطون بعض المصاريف أذا احتاجت الرويني لأنها تعمل لهم دعاية ولابد من مقابل , والرويني مستفيدة من كل جهة .
ولكن منع التصويت من السعودية سيكلف ابن زايد مبالغ أكبر بكثير من السابقة لتغطية خسائر البرنامج , ولن يستمر في دفعها سنوياً خاصة إن البرنامج سيفتقد لبريقه وتوهجه وسيأفل وسيكون عبء عليه .