الشعراء يأتون بشعر وأفكار وليد فكرهم المتوقد , ولايأتون لمعانيهم الا من باب خاص بهم , يفتح طاقة الشعر والخيال الى أقصى مداه .
يقول سوار الذهب :
ما نذم اصحابنا واليا مدحناهم عيابه = والرضا فوجيه روق اصحابنا كنه غضبها
ولله دره على ماقال من شعر .
وجميع المحاورة تستحق التوقف وكل بيت منها له رونق وقوة وجزالة شعرية .