مطير تطلق نساء عتيبه بالقهر

شايم الحنتير من الحناتره من السياحين من الروقة .

زوجته غزية بنت جبر السيحانية .

والاسمين أكيد 100% وقد غلط فيهما اغلب الرواة .


تزوجها وكانت مرغمة عليه وكانت لاتطيقه لكنه ابن عمها وغصبها والدها عليه .


فأرسلت الى الشيخ الفارس العظيم متعب ابن جبرين المطيري قصيدة عندما قال مرثيته الشهيرة في زوجته وردت العتيبية على نفس قافية قصيدة ابن جبرين وتستفزعه حتى يطلقها من زوجها وتستفزع معه بقية امراء بني عبدالله فتقول السيحانية :

ياراكب اللي نيها حشو الابداد = ملفاك أبن جبرين زبن المتلي
ان كان يبكي صاحبه غض الانهاد = قله ترانا عند قبره نحلي
والشيخ بن جبرين غدا دمعه ابداد = والشيخ مايبكي عشيرن مولي
ان كان خله حال من دونة الحاد = انا عشيري حاضر(ن) ما حصلي
تكفون يالفريس يا ذخر عباد= اظن دقلة خيلكم فزعت (ن) لي
جهز على الحمرا تحورد تحوراد = وقعدان يازبن المخيف المذلي
تراه ما هو للطوابير عماد = تلقاه باطراف السبايا يدلي

وتقول عن زوجها شايد واصفة انه لايعمد طوابير الجيش اي تغمز فيه من ناحية شجاعته فتقول

( تراه ماهو للطوابير عماد + وتلقاه باطراف السبايا يدلي )




وكما يقول احد رواة السياحين فقد طلق شايم في احد المغازي التي كانت بين الجذعان والسياحين وبين العبادلة بقيادة ابن جبرين وتعرفوا على الحنتير واستيسروه وخيروه بين الموت وبالتالي خلاص زوجته منه أو النجاة من الموت لكن بشرط ان يطلق اليمين عندهم فقالوا له قل : ( علي الطلاق بالثلاث )

ثم طلقت منه قهرا وليس رضا .



فقال احد شعراء العبادل موثقا القصة :

حنا طرحنا شايم الحنتير= ومهارنا راجت علاه
لعيون لبّاس الحرير = اللي يوصينا علاه

فرد عليه احد شعراء عتيبه محتجا ان الحنتير رجل رخمه ( عجوز ) وقضبته وتطليق زوجته لاتنومس وهذه ام الطوام تبروأ من ولد عمهم لانهم عجزوا يحمونه و يحفظون كرامته فيقول العتيبي معللا :

ان كان تطري طرحة الحنتير = طرحة عجوزاً في صفاه

يقول السيحاني ان السياحين تركوا غزية ولم يتزوجوها اهانة لها وغضبا لانها استفزعت بالمطران واهانت كرامتهم وكذلك العتبان لم يتقدموا لها وعمرها كان 20 سنة في عز شبابها ومعها بنت شايم صغيرة اسمها غديّر .

وبعد مدة طويلة تقدم لهم رجل مطيري وزوجوه منها وكرهوا ان يظلموها للأبد .


فذهبت غديّر بنت شايم الحنتير بعدما كبرت الى اعمامها فانشدت العتيبيات مرحبات بها :

مرحبا جتنا غديّر = جاتنا من دار غربه
يا غزال جا مسير= تتبع الغزلان دربه

واعتبرت هذه القصة وصمة عار كبيرة في تاريخ عتيبة والذي اوردت لكم امثلة من هذه الوصمات سابقا مثل :


( فاطر غزيه , قعود نوره , تطليق زوجة الحنتير , ننزل الفرسان من خيولهم قهرا ويعيدونها بالسرقة )




وهناك امثلة أخرى سأتطرق ان شاء الله حفظا لاحداث تاريخية مهمة .

تعقيب على كلامك أخي سالم هي نوره السيحانيه هذا شيء مؤكد وليست غزيه أما زوجها فهو شايد الحنتير وليس( شايم ) وهو فارس مشهور وليس رخمه مثل ما ذكروا لك وانما تقول عنه انه لا يعمد الطوابير اي لا يهجم على القوم من عمق ( اي لا يبجدهم من المثناه ) بل انه يطرف للقوم وهذه سيرة كل الفرسان وليس شايد وحده ففي كل القبائل فرسان لا يعمدون القوم بل يطرفون وفيه فرسان يعمدون القوم ويضربونهم من المثناه حتى يفرقوا جمعهم وهاذي فروسيه نادره عند فرسان العرب مثل محمد المجنون الديحاني فأنه يعمد القوم ومثل حمد الحمر من ذوي ميزان فأنه يعمد القوم ومثل تراحيب بن شري بن بصيص وغيرهم الكثير من الفريس اما باقي الفريس وهم شجعان وليس فيهم رخامه فأنهم يصفحون للقوم ويطرفون لهم وبعضهم من يجعل بينه وبين الفارس الأخر متقى ( بعير او شجره او غير ذالك حتى يأمن خطره ) ولا يشارك في المغازي رجل جابان لأن الجابان يخاف من ركوب الخيل فما بالك مناطح الرجال .
لا تتحدث بروايت القوم ما رواه لنا رواتنا هو الصحيح في مثل هذه الأمور التي يريدون بها التقليل من شأن الفارس الذي استيسره فريس مطير واجبروه على تطليق زوجته ( نوره السيحانيه ) يقول شايد الحنتير عندما صكو عليه فريس مطير يابني عبدالله والله انها طالق بالثلاث قالوا له انت رهينه عندنا حتى يثبت طلاقها فعندما ثبت لهم ذالك أطلقو صراحه .
اما القصيدة فعندك خطا في شطر واحد وهي كتالي :

حنا اسرنا شايد الحنتير = ومهارنا راجت علاه
لعيون لباس الحرير = اللي يوصينا علاه

لا تاخذ بعض الكلام على محمله حيث ان الخصم لن يعطيك الحقيقه واكبر دلليل هو تنقيصهم لشان فارسهم عندما اجبروه الفريس على طلاق زوجته بالقوه يقال في الأمثال ( مخبلك يالي تبي من عدوك قرار ) تكرم عن الخبال يا ابن العم انت ومن يسمع ويقراء .

اخواني الكرام
سالم رباح وابن مدلج الله لايهينكم على النقاش
شكراً على القصه المشهوره بين الناس ولايستطيع احد من الناس ان يحجب الشمس من الظهور

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أبن مدلج1

تعقيب على كلامك أخي سالم هي نوره السيحانيه هذا شيء مؤكد وليست غزيه أما زوجها فهو شايد الحنتير وليس( شايم ) وهو فارس مشهور وليس رخمه مثل ما ذكروا لك وانما تقول عنه انه لا يعمد الطوابير اي لا يهجم على القوم من عمق ( اي لا يبجدهم من المثناه ) بل انه يطرف للقوم وهذه سيرة كل الفرسان وليس شايد وحده ففي كل القبائل فرسان لا يعمدون القوم بل يطرفون وفيه فرسان يعمدون القوم ويضربونهم من المثناه حتى يفرقوا جمعهم وهاذي فروسيه نادره عند فرسان العرب مثل محمد المجنون الديحاني فأنه يعمد القوم ومثل حمد الحمر من ذوي ميزان فأنه يعمد القوم ومثل تراحيب بن شري بن بصيص وغيرهم الكثير من الفريس اما باقي الفريس وهم شجعان وليس فيهم رخامه فأنهم يصفحون للقوم ويطرفون لهم وبعضهم من يجعل بينه وبين الفارس الأخر متقى ( بعير او شجره او غير ذالك حتى يأمن خطره ) ولا يشارك في المغازي رجل جابان لأن الجابان يخاف من ركوب الخيل فما بالك مناطح الرجال .
لا تتحدث بروايت القوم ما رواه لنا رواتنا هو الصحيح في مثل هذه الأمور التي يريدون بها التقليل من شأن الفارس الذي استيسره فريس مطير واجبروه على تطليق زوجته ( نوره السيحانيه ) يقول شايد الحنتير عندما صكو عليه فريس مطير يابني عبدالله والله انها طالق بالثلاث قالوا له انت رهينه عندنا حتى يثبت طلاقها فعندما ثبت لهم ذالك أطلقو صراحه .
اما القصيدة فعندك خطا في شطر واحد وهي كتالي :

حنا اسرنا شايد الحنتير = ومهارنا راجت علاه
لعيون لباس الحرير = اللي يوصينا علاه

لا تاخذ بعض الكلام على محمله حيث ان الخصم لن يعطيك الحقيقه واكبر دلليل هو تنقيصهم لشان فارسهم عندما اجبروه الفريس على طلاق زوجته بالقوه يقال في الأمثال ( مخبلك يالي تبي من عدوك قرار ) تكرم عن الخبال يا ابن العم انت ومن يسمع ويقراء .

ابن مدلج العزيز


اؤكد لك 10000000000000%

ان الشخص صاحب القصة هو شايم الحنتير له اخ اسمه سالم .

زوجة شايم التي طلقت منه هي غزية بنت جبر .

وشايم فعلا له ذكر طيب وفروسية وكان من ضمن الاشخاص الذين يفدون على ابن رشيد ويحب مجالستهم والسوالف معهم أي جليس حكام .

ايضا شايم شاعر مفوه .


أؤكد لك ولايجي في بالك شك أن القصة على شايم الحنتير وزوجته غزيه وقد تحرفت الاسماء من قبل الرواة كالعادة .

أخذ ت العلم من رواة ومصادر عديدة لايرقى مجال للشك بهم .

الرجل المطيري الذي تزوج غزيه ان شاء الله اعطيك اسمه لاحقا .






نعود للتعليق على القصة :

أما غمزهم من شجاعة ابن عمهم فقد ورد في رد شاعرهم بقوله ( طرحة عجوزا في صفاه ) يصف الحنتير انه عجوز وليس بعد هذا الوصف شك في انهم يغمزون فيه .

وذلك مؤكد حتى يخفف من هول الفعل الذي فعله ابن جبرين فيهم .

لكن الامر ليس بهذه البساطة وحتى لو كان هذا الوصف ينطبق عن الحنتير اين بني عمه عنه يحمون كرامته ويرفعون الحرج عن سمعة قبيلتهم التي اصبحت هذه القصة لطخة سوداء كبيرة استمرت الى مائة سنة حتى الآن وستظل طويلا .

القصه لها تفااصيل اخري لم تروى
للعلي يسعفني الوقت لتزويدكم بها

وتطليقها تم بقيادة ابن جبرين وربعه العونه


شكرا لكم



،،
،

اعرف ابن جبرين والعارف لا يعرف

يعطيك العافيه اخوي سالم بن رباح على الموضوع اوالقصصصه الجميــله

والقصه معرووفه منذو حـــــــــــدوثهـآ..لكن بيّض الله وجهـك يـآسـآلم

تقب مروري اخووووكـ...شـليـآنـ__الشـلآحـي

السلام عليكم

ماقصرت يابن رباح

الحنتير أسمه شايد وبنت عمه أسمها نورة ، هذا المشهور بين الناس ، حتى لو كان أسمه شايم والمرأة أسمها غزية ، المهم هو ان بني عبدالله طلقوها وليس كما ذكر ( أبو رش رش ) أن الذي طلقها ابن جبرين وربعه العونة !!

لا تبخسوا الرجال حقوقهم

أبن جبرين لا يحتاج إلى مثل هذه التصرفات !!
عبدالله كانوا يداً واحدة وأبن جبرين أميرهم وفارسهم لا شك في ذلك .

إذا ثبت أن أسمه شايم وبنت عمه غزية ، نرجوا منك أن توضح الحقيقة بالأدلة .

ونرجوا منك ذكر أسم من حضر هذه الأحداث

هل قعدان بن درويش كان حاضرا؟

مشكورا كويمل على القصده والقصيده الرايعه تقبل مروروي عبدالوهاب

مشكـــــــــــور اخوي على القصة الجميلة
تقبل مروري

اخي بن رباح
اسمه شايد وليس شايم وهذا نسمعه من الصغر وزوجته اسمها نورة
انت قلت من مصادر مؤكده ماهي هذة المصادر
اما ان زوجها جبان او عجوز فالعلم عند الله
ولكن قصيدة جهز بن شرار هي
حنا اسرنا شايد الحنتير............ وخيولنا راجت علاة
لعيون لباس الحرير .................. اللي يوصينا علاة
والله يرحم اموات المسلمين