أخواني اعضاء وعضوات منتديات الموازين المحترمين ....
سلام الله عليكم ورحمته وبركاته يسرني هنا أظيف مقتطفات من رحلتي عام 2004 م للفيحاء..
وكانت زيارتي الثانيه للفيحاء!!!
ولقد سؤلت في ذلك الوقت وقيل لي لماذا أصبح هواك شامياً؟؟؟
فقلت: لأن القلب ومايهوى....والقلب صار شامياً
زرت مصر حوالي 5 مرات وزرت الفيحاء في عام 1998 م ولكن هذه السنه غير لأن البلد قد تطور بعد وفاة الأسد الأب وتطور البلد في خدماته الإلكترونيه وتنظيمه....
ولقد استمتعت كثيرا بعد أن تطورت الفيحاء اكثر مما كانت عليه عام 1998 م ففي تلك السنه لم أأنس فيها ولكن هذه السنه قد استفدت كثيراً وستمتعت بالرحله كثيراً وسرت على اقدامي كثيراً....
وهذه بعض الصور في سوريه وحوالي دمشق...
اللتي توثق زيارتي لدمشق ..وريفها..
طبعاً الصور كانت جودتها عاليه جداً ولكني قللت جودتها فبعضاها كان حجمها ولكني قللتها لتكن بعضها 40 ك.ب كحد اقصى كي أحملها بسرعه وكي تشاهدونها بسرعه حيث لا تحتاج مده طويله للتحميل.....أنظروا
مشروع قطار الحجاز...الذي تشرف عليه خمس دول من ظمنها السعوديه
مدخل الحميديه
الى سوق الحميديه
وهذا نصب الجندي المجهول اللي ضاحكين على السوريين فيه
في الطريق الى صيدنايا
في الطريق الى صيدنايا 2
كنيسة صيدنايا يقال أنها أكبر كنيسه في الشرق الأوسط
صوره جانبيه للكنيسه ويبين دقة النحت في الصخور...آثار
بيوت منحوته في الجبل في الطريق الى بحيرة الزرزور
بحيرة طبريا...يازين المكشات فيها
ابن مصاول في مزعة التفاح اللي شراها في الشام
صاحب حمار لم يسلم من كمرة ابن مصاول الشقيه
في الطريق الى الزبداني
شجر في الطريق
بيوت منحوته في الجبل في الطريق الى بحيرة الزرزور
أبو مشعل...منسق رحلات الى سوريا والأب الروحي للرحله آخذ غطه على المده
ومعطي اللي حواليه أشكل...خمس دقائق تفي بالغرض
واحد من الشباب طبعا ماهو ابن مصاول يطالع البرتقاله
مطبخ مرتب ولا هو مطبخ عزوبيه
عجوز عراقيه أخذت لها صوره في السيده على حين غره..هههههههههههههه
وهذه صور من المسجد الأموي:
المسجد الأموي
صحن المسجد الأموي
نبذه عن المسجد الأموي بدمشق
يقع هذا المسجد في دمشق (عاصمة سورية حاليا). وهو مسجد يعود تاريخه إلى عام 98هـ / 716 م. ولكن بسبب الحرائق والزلازل التي أصابته خلال تلك السنين لم يبق سوى جدرانه وبعض كتابات من عهود السلجوقيين والأيوبيين والمماليك على بعض سواريه، والبناء الموجود حاليا يعود تاريخ بنائه إلى عام 1314هـ / 1896 م.
وكان لموقع المسجد الأموي في قلب دمشق وعلى مقربة من سرايا الحكم والقلعة ومحكمة الباب مقر قاضي القضاة وغيرها من المقرات الرسمية آنئذ، ناهيك عن قدسيته، أنه كان المكان المفضل لاجتماع عناصر الهيئة الحاكمة ومن شابههم من وجوه دمشق وأعيانها، بالعامة أثناء صلاة الجماعة أو صلاة العيدين أو عند الملمات أو الكوارث.
وقد كان الجامع ملاذا للمستضعفين والنساء والأطفال عند حصار دمشق أو مهاجمتها، وكانت العامة تستغل هذه الفرص للقاء الهيئة الحاكمة لعرض مشاكلها وحلها، وكان بعض الخطباء يذكرون الولاة بواجباتهم نحو الرعية والمحكومين، وكانت تحيط بالجامع الأسواق الدائمة والمؤقتة، فتروج البضائع خاصة في المناسبات المختلفة حيث الحشود الكبيرة من أبناء دمشق وفي بعض الأحيان كانت تجري فيه عقود النكاح تبركا.
نبذة تاريخية
بني هذا المسجد أيام بني أمية في دمشق على بقايا هيكل قديم يرجع تاريخه إلى أيام الرومان، ثم تحول قبل الإسلام إلى كنيسة للنصارى هي كنيسة ماريو حنا. وعندما دخل المسلمون دمشق وفيها كنيستها الكبرى فلم يشاءوا أن يأخذوها منهم عنوة فتركت لهم أيام معاوية وبقيت معهم. فلما خلفه عبد الملك حاول التراضي معهم على إضافتها للمسجد فلم يرض أهلها ذلك فتركها لهم مرة أخرى. فلما خلفه ابنه الوليد أراد أن يلحق هذه الكنيسة بالمسجد من أجل توسعته لكي يتسع البناء للعدد المتزايد من المصلين المسلمين المقيمين في دمشق، وقد بذل لهم المال فلم يستجيبوا له وأصروا على إبائهم، وعند ذلك أقام عليهم الحجة أن هذه الكنيسة من حق المسلمين، وأنهم قد تفضلوا عليهم بها منذ أن دخلوا دمشق ولكنهم رفضوا التنازل عنها عندما احتاج إليها المسلمون.
ثم أمر الخليفة الوليد بن عبد الملك بتشيد الجامع الأموي عا م 98هـ / 716 م. واستمر بناؤه حتى تم ذلك في عهد أخيه سليمان بن عبد الملك وكان قيما على بنائه أيام أخيه. وقد كان الجامع آية في بنائه وعجيبة من عجائب عصره. وقد استدعى الوليد لإنجاز هذه المهمة الشاقة العمال من كل مكان فاستعان بذوي الخبرة والدراية فجمع لبنائه حذاق فارس والهند والمغرب والروم.
وقد أخذ الأمويون المسجد النبوي الشريف في المدينة مثالا لهندسة مسجدهم ولا سيما التقسيم من الداخل حيث يتكون المسجد من قاعة للصلاة كبيرة طولها (148) مترا وعرضها 40.5 مترا ، وصحن خارجي واسع وتقسم قاعة الصلاة الداخلية إلى ثلاثة دهاليز متوازية أو أروقة متساوية في العرض والارتفاع تفصلها أقواس متناسقة مرفوعة على أعمدة أثرية من الرخام تعود إلى العصور التي سبقت العصر الأموي مثل العصر الإغريقي والروماني والبيزنطي. وفوق صف الأعمدة هذه هناك صف آخر من الأعمدة والأقواس الصغيرة.
وسقف المسجد مصنوع من قطع خشبية مزخرفة باللون الذهبي وفي طرف سقف قاعة الصلاة وفوق الرواق الأوسط توجد قبة عالية جدا سميت قبة النسر وقد أعطيت هذا الاسم لارتفاعها الذي يشبه ارتفاع عش النسر. ويقع محراب الجامع مباشرة تحت القبة في الرواق الأوسط على حائط القبلة والمحراب مزينا بالفسيفساء الملونة وعلى يمين المحراب يقع المنبر.
وقد تعاقبت على هذا المسجد أحداث عديدة منذ بنائه بسبب الخصومات والنكايات بين الناس أو نتيجة لعدم احترازهم أو سوء تصرفاتهم، والبناء الذي أقامه الوليد وأتمه أخوه سليمان في أواخر القرن الأول الهجري / السابع الميلادي بقي سليما بما فيه من نقوش وزخارف وزينة الفسيفساء والأحجار الكريمة والجواهر الثمينة إلى سنة 461هـ / 1068 م. وفي هذا العام في ليلة النصف من شعبان كان حريق الجامع الأموي فسقطت سقوفه وتناثرت فصوصه الذهبية وتغيرت معالمه وتقلعت الفسيفساء التي كانت في أرضه وعلى جدرانه، وصارت أرضه طينا في الشتاء وغبارا في الصيف، وبقي مهجورا إلى ما بعد أربعة عشر عاما من تاريخ الحريق.
وعندما زاره نظام الملك مؤسس المدرسة النظامية للسلطان ملكشاه السلجوقي بادر إلى تجديد عمارة السقف والقبة. وفي عام 562هـ / 1166 م. سقطت بعض أط راف المسجد بسبب حريق حصل بباب اللبادين انتقلت ناره إلى المسجد من جهة باب جيرون. وفى عام 570هـ / 1174 م. احترقت الحوائط والمئذنة، وتصدع الحائط الشمالي للجامع ومال للسقوط، فلما كان عام 575هـ / 1179 م. أمر السلطان صلاح الدين الحاجب أبا الفتح المعروف بابن العميد بتجديد عمارة الحوائط.
وهكذا مر المسجد بالعديد من الحوادث التي كان آخرها حريق عام 1311هـ / 1893 م. الذي عصف بالمسجد، وبعدها تم الشروع في بناء الجامع مرة أخرى عام 1314هـ / 1896 م. وكان يعمل فيه كل يوم أكثر من خمسمائة عامل، فما أن مرت سنتان حتى أنجز بناء النصف الشرقي من المسجد وفرش بالسجاد وعلقت فيه الثريات والمصابيح، وأقيم حاجز خشبي من غربيه ووضع المنبر إلى جانب محراب المالكية وكان ذلك في عام 1316هـ / 1898 م.
ثم بدئ بالقسم الآخر وكان أول ما بني منه محراب الحنفية، وتم بناء القسم الأوسط من المسجد عام 1318هـ / 1900 م. واكتمل بناء المسجد كله في 28 جمادى الأولى عام 1320هـ / 1902 م. أي بعد الحريق الأخير بتسع سنوات.
وادعكم الآن مع الصور اللتي ألتقطتها...من داخل المسجد وخارجه
وهذه الصوره للوحه اللتي تقول أنه جدد في عصر الأسد عام 1414 هـــ
قبة المال بالجامع الأموي
مقام يحي عليه السلام
داخل المسجد 1
داخل المسجد 2
داخل المسجد 3
وهنا نبتدئ بخرافات الشيعه...هؤلاء المضلل بهم
صوره رقم 1 هذا هو مقام الحسين في المسجد الأموي ..وتراهم يتمسحون بمقامه اللذي يزعم الشيعه انه يحوي رأس الحسين..
وهذه يسمونها النقطه..ويزعم الشيعه ان رأس الحسين أخذ ينقط منه الدم لثلاثة ايام وهو في هذا المكان؟؟؟؟!!! يال الغباء فبقياس المسافه من كربلاء الى دمشق......المفروض تكون الرأس قد تعفنت.....
وهذه صوره لعمامة الحسين(المزعومه) اللتي على القبر الموضوع للرأس..؟؟؟!!!!
وقد حاولت إلتقاطها بشتى الطرق لأنها موضوعه في ما يشبه الشبك وقد لقطت الصوره من بين الثقوب..
تحياتي للجميع
ابن مصاول