|
||||||
|
||||||
|
||||||
|
![]() |
![]() |
![]() |
الشعر العام والفصيح يخص الشعراء الكبار وقصايدهم والشعر الفصيح والقصائد المنقولة للشعراء من غير قبيلة مطير |
![]() |
انشر الموضوع |
|
أدوات الموضوع |
![]() |
رقم المشاركة : ( 1 ) | ||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
|
![]()
كُتب : [ 19 - 10 - 09
- 12:08 AM ]
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته : الشاعر سعد بن جدلان غربة موجعة أن تعيش في جمع من الناس لا تربطك بهم إلا وحدة المكان وقد تتعرف بواحد يغنيك عن آلاف من الناس، فالمثل يقول: (ليست الوحدة أن تكون وحدك ولكن الوحدة ألا تجد من يفهمك). اللي على الرفقه يسوقه دوافيع هذاك تشرى رفقته ما تباعي اما يشجعني على الطيب تشجيع والا يعلمني حميد المساعي والا ليامنه رمعني رواميع وضاقت عليّ كل الفجوج الوساعي جيته ويسر لي عسير المواضيع وخلا خفايا خاطري له وساعي معرفته ما هي معرفة طماميع ما تنتج الا الغطرسه والضياعي يتمنى الغريق من يقذف إليه ولو بقشة يوهم نفسه أنها قارب نجاة، ولكن غريق الهوى كلما ازداد غرقاً زاد سعادة وفرحاً، فالحب بحر تتقاذفك أمواجه لتمنحك النجاة من الوصول إلى شاطئ اللا حب. أنت سبّة كل شي ولا داويت شيّ كيف يا قادر على داي ما تقدر دواي بعد ما شتتوّا الفكر وأخليتو يديّ كثرت أعلوم الشماميت وأفرحتوا عداي ما بعد جاني من يوم التقو بي والديّ ولا بعد مرّ المحبين منّ حوّا وجاي لو خبر به حيّ يبكي على فقدان حيّ كان يمدي من عرفني يشاركني عزاي ليس بالضوضاء تطرد الهواجس ولا بالتجاهل يهرب طيف من تحب، ومحاولة الانعتاق ضرب من الجهل لا يؤدي إلا إلى المزيد من الرسوخ والتمكن. أدخل الضولات من شان أتسلى كود جرح القلب يبرى ويتشالا والمجنّب من لاوادم ما يخلى لا سلم من شرّ ذولا.. جوه ذولا كلنا يظن أن همه فوق ما يستطيعه البشر، والمبدع الحقيقي يجب أن يكون كذلك وهو كذلك فعلاً، فمقاييسه ونظرته إلى نفسه والعالم من حوله لا تخضع لعقل أو منطق ليتمكن الخيال من رسم الحالة بإبداع. أنا الليّ همومي صايراتٍ عليّ كدر لوّ انها تحوّل فوق غيري فقد عقله لا منه اشتغل موضوعها داخل الصدر تقلّ فايزٍ وسطه فريقٍ يصفقّ له على الصاحب الليّ ما نويناه بالغدر شفوقٍ عليّ وانا ما غير أتشفّق له بنا بيت حبّه فالحشا واسس الجدر وخلا معاليق الضماير تخافق له حالة من يترقب لقاءً غالياً غريبة عجيبة، فهي مزيج من الارتباك والخوف والحذر والترقب والخدر، تتزاحم الكلمات والعبارات والتوقعات وتصاب الدقائق بالكسل والخمول وربما نظر المنتظر إلى ساعته أكثر من مرة ظناً منه أنها لا تعمل وربّما هربت اللغة أثناء المواجهة إذا لا حاجة لها هنا فالموقف أكبر من اللغات. تولعّت في فرخٍ قضيبٍ يتلّ السير أبي نظرة من لفتة الحرّ وسبلته صغيرٍ بسنّه غير عندي ما هو بصغير ياما اغلاه في قلبي وياكبر منزلته أجمع سمان الهرج خوفٍ من التقصير وإلى جيت ابشرح له كلامي تهيزلته يجيني منّه هيبه، معزه، سحى، تقدير أجيه ومعي له علم وأروح ما قلته م......................................ش
|
|
|
|