
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اسعد الله جميع أوقاتكم بكل خير
حديثي لكم اليوم بمناسبة كثرة الأفراح (حفلات الأعراس) عندما تفرح لـأخ عزيز أو صديقً قريبً وتدعوا لـه بمناسبة زواجه فهنا تأتي نصيحتي لكم بأن تدعوا له بما ورد عن رسول الله صلى الله عليه وسلم(بارك الله لكما وبارك عليكما وجمع بينكما في خير)
من منا لم يسمع بهذه العبارة بالرفاه والبنين هذه العبارة قبل الإسلام في الجاهلية لم ترد عن الحبيب المصطفى ولاعن صاحبة الكرام وهي من عادات الجاهلية التي انتشرت في المناسبات بشكل ملحوظ وتشير هذه العبارة إلى الدعاء لزوج بالبنين دون البنات ولخلوها من ذكر الله أو حمده والثناء عليه لهذا كتبت وأردت بهذا الموضوع تنبيه الأخوان والأخوات لعدم الوقع في المحظورات هذا والله اعلم وصلى الله وسلم على نبينا محمد ...
