ونبدأ بـ أول أبطـآلنـآ || الفقــر ||
رأس كـل بلآء ، وأسـآس كل مصـاب ، وليـس عونه سوى الصبـر
يقـول لقمـآن : ( يـآبنـي أكلت الحنظل وذقـت الصبـر ، فلم أرى شيئاًَ أمر من الفقــر
فإذآ إفتقـرت فـ لآ تحدث النـآس بهِ كـي لآ ينتقصونك ، ولكـن إسـأل الله تعـآلى من فضـله )
معـدوم الوجود ، يكـآد مجتمعنـا لآ يرى الفقيـر ، أو يرآه ، لكـن بـ نظرة ،
لآ تحتظـن سوى الحقـد أو الإشمئزآز ،
وكـأن هذا الفقيـر ليس إنسـآناً ..!
مجتمـع متـخـلـف ،’ وليـس الفقيـر إلآ فقيـر الإيمـآن .
فـ ليـس عيباً أن إبتلآهـم الله بذلك ، ولـكـن العيـب فـي مجتمـع يغدق بالأمـوال والخيـر ،’
ولآ يكـآد يرى هذا المسكيـن ،
إهدأ عزيزي الفقيـر ، فـ ليـس المجتمع وحده من تسبب لك بذلـك
وإنمـآ أيـدي خفية لآ تزآل تنهـش بخيـر هذآ البـلـد ،’
الذي حـرم شعـبه ( النظيف منهـم والطـآهر فقط ) من أبسـط الحقوق
لـ يعيش بـ كرآمة ولآ يمـد يده لأحد أو ( لـحرآم ) فـأمـآمك طريقـآن لتغتنـي عزيزي الفقيـر ،’
إمـآ أن تسـرق كـ غيـرك ،’ وتقـول هذآ تعـبـي وجهـدي ( كـ غيره عـآدي يعني ..! )
أو أن تهــآجـر ،’
وإن رغبــت في الآخرة فـ يجب أن تظـل شريفاً وطـآهراً لـ تنـآل رضـى الرحمـن
وعليـك أن تـعـف نفسـك عن الحرآم ،’ وتـرضـى بـ هذآ الحـآل ، إن كنـت طآمعاً
فـي الجنـة ..!
أن تبوح بسرك لصديقك المقرب وتوصية بأن يسجنه في قفص صدره وتشرح له أهمية المحافظة على الأمانة .. وتنام مطمئناً متخففاً من همك وسرك .. ثم تستيقظ في الصباح على صوت أسرارك ينطلق كالأغنية من أفواه الآخرين
أن تبوح بسرك لصديقك المقرب وتوصية بأن يسجنه في قفص صدره وتشرح له أهمية المحافظة على الأمانة .. وتنام مطمئناً متخففاً من همك وسرك .. ثم تستيقظ في الصباح على صوت أسرارك ينطلق كالأغنية من أفواه الآخرين
أن تبوح بسرك لصديقك المقرب وتوصية بأن يسجنه في قفص صدره وتشرح له أهمية المحافظة على الأمانة .. وتنام مطمئناً متخففاً من همك وسرك .. ثم تستيقظ في الصباح على صوت أسرارك ينطلق كالأغنية من أفواه الآخرين
أن تبوح بسرك لصديقك المقرب وتوصية بأن يسجنه في قفص صدره وتشرح له أهمية المحافظة على الأمانة .. وتنام مطمئناً متخففاً من همك وسرك .. ثم تستيقظ في الصباح على صوت أسرارك ينطلق كالأغنية من أفواه الآخرين
أن تبوح بسرك لصديقك المقرب وتوصية بأن يسجنه في قفص صدره وتشرح له أهمية المحافظة على الأمانة .. وتنام مطمئناً متخففاً من همك وسرك .. ثم تستيقظ في الصباح على صوت أسرارك ينطلق كالأغنية من أفواه الآخرين