المتربصون

المتربصون
وجهات النظر في المجموعة يدل على إن الجميع مهتم بإنجاح ما إونيط بهم من عمل وعندما يحصل اختلاف في الطرح والفكر فهذا عمل صحي حتى لا يكون الجميع لا يرون الأمور بعينٍ واحده .
ولاكن نجد المتربصون يفرحون ويضحكون حتى تبرز أضراسهم الخلفية المتعفنة من قلت النظافة ونخر السوس .لآن أفكارهم ضحلة وتربيتهم شوارعيه تربو عليها تحت السيسان والزوايا والبيوت المهجورة. أضف على ذلك تجدهم يسيئون الظن ويتكلمون بما لا يعلمون على واقع متخيلاتهم وهذا أندل يدلُ على إن التفكير لهذه الفئة مرتبط بواقع مرير على سلوك حياتهم الشخصية من الصغر .
نرتقي بأفكارنا عن هذه الفئة وعن نمط حياتهم المشين .
أسلوبك وشخصيتك ونمط حياتك يعكس واقعك الماضي .
.فلا تذهبوا بعيداًَ ,,
انظروا أيها المتربصون في عباءاتكم المشقوقة..

ومع ذلك دائما المتربص مهما كانت افكاره وعقيدته نجده عشوائي المنطق تاره ذات اليمين وتاره ذات الشمال ماضرو الصالحين العفيفين بشيئ وإنما الضرر وقع على انفسهم ..

كاتبنا القدير ابا فيصل مع قله اسطر مقالك النير الا انني اجده وافي المطلب مليئ بالفوائد مُشعب بالنصح والارشاد وهو بالحقيقه يغنينا عن ملايين المقالات الطويلة والتي لايؤخذ منها سوى الثرثره والبهرجه

تحياتي لقلمك وشموخك

	المتربصون وجهات النظر في المجموعة يدل على إن الجميع مهتم بإنجاح ما إونيط بهم من عمل وعندما يحصل اختلاف في الطرح والفكر فهذا عمل صحي حتى لا يكون الجميع لا يرون الأمور بعينٍ واحده .

صدقت أخوى نعم اي عمل لايبلغ الكمال مهما اجتهد الشخص القائم علية او المجموعة ككل فالكمال صفة اختص فيها الباري عز وجل ولا يوجد عمل بلغ صفه الكمال على وجه البسيطة الا القران الكريم فهو المكتمل لانه من رب العالمين

فالاختلافات اذا وجدت فهي وسيله من وسائل النجاح بشرط أن يكون الانتقاد هادف و بناء
ويكون من أجل مصلحه العمل اما اذا كان الانتقاد سلبي أو تصفية حسابات فهذا
ليس اختلاف او انتقاد بل هو محاربه فقط نعم اعلم اننا لوبحثنا لوجدنا اخطاء نقع فيها بالساعات وليس بالايام فأذا بحثت ورى الشخص وعن مايعمل فمما لا شك فية ستجد فية من الاخطاء ( فأن اصبت فمن الله وأن اخطاءت فمن نفسي والشيطان ) يقول الشافعي وهو لا يحتاج لتعريف وهو حرى أن يقتدى به
عن اختلاف الراى( "رأيي صواب يحتمل الخطأ ورأي غيري خطأ يحتمل الصواب)

مقال جميل اخوى ابو فيصل والله يعطيك الف عافية
اتمنى أن اكون وفقت في مجارة الموضوع الف تحية

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عادل الجبيري

ومع ذلك دائما المتربص مهما كانت افكاره وعقيدته نجده عشوائي المنطق تاره ذات اليمين وتاره ذات الشمال ماضرو الصالحين العفيفين بشيئ وإنما الضرر وقع على انفسهم ..

كاتبنا القدير ابا فيصل مع قله اسطر مقالك النير الا انني اجده وافي المطلب مليئ بالفوائد مُشعب بالنصح والارشاد وهو بالحقيقه يغنينا عن ملايين المقالات الطويلة والتي لايؤخذ منها سوى الثرثره والبهرجه

تحياتي لقلمك وشموخك

الف شكر لكاتبنا القدير واستاذنا مهندس الكلمه المهندس عادل الجبيري على تشريفك لمتصفحي وأضافتك الثمينه..

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة فارس الكلمه

صدقت أخوى نعم اي عمل لايبلغ الكمال مهما اجتهد الشخص القائم علية او المجموعة ككل فالكمال صفة اختص فيها الباري عز وجل ولا يوجد عمل بلغ صفه الكمال على وجه البسيطة الا القران الكريم فهو المكتمل لانه من رب العالمين

فالاختلافات اذا وجدت فهي وسيله من وسائل النجاح بشرط أن يكون الانتقاد هادف و بناء
ويكون من أجل مصلحه العمل اما اذا كان الانتقاد سلبي أو تصفية حسابات فهذا
ليس اختلاف او انتقاد بل هو محاربه فقط نعم اعلم اننا لوبحثنا لوجدنا اخطاء نقع فيها بالساعات وليس بالايام فأذا بحثت ورى الشخص وعن مايعمل فمما لا شك فية ستجد فية من الاخطاء ( فأن اصبت فمن الله وأن اخطاءت فمن نفسي والشيطان ) يقول الشافعي وهو لا يحتاج لتعريف وهو حرى أن يقتدى به
عن اختلاف الراى( "رأيي صواب يحتمل الخطأ ورأي غيري خطأ يحتمل الصواب)

مقال جميل اخوى ابو فيصل والله يعطيك الف عافية

اتمنى أن اكون وفقت في مجارة الموضوع الف تحية

دائماً حاضر في الأبداع اخي احمد شكراً لك على تشريفك لمتصفحي ..

عندما قرات المقاله تردد على مخيلتي بيت من الشعر لااعلم من شاعره لكنني ارى انه يعبر عن هولاء المختلون فكريا او كما اطلقت عليهم بالمتربصون فالشاعر يقول :
إذا ساء فعل المرء ساءت ظنونه ............... وصدّق ما يعتاده من توهم

الف شكر اخي على المقاله القصيره ولكنها تحمل في طياتها كثير من الدرر
دمت بسعاده...

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة فارسه متهاب الغدر

عندما قرات المقاله تردد على مخيلتي بيت من الشعر لااعلم من شاعره لكنني ارى انه يعبر عن هولاء المختلون فكريا او كما اطلقت عليهم بالمتربصون فالشاعر يقول :
إذا ساء فعل المرء ساءت ظنونه ............... وصدّق ما يعتاده من توهم

الف شكر اخي على المقاله القصيره ولكنها تحمل في طياتها كثير من الدرر
دمت بسعاده...

وانا اشكرك اختي فارسه على هذه المداخله الجميله الى الأمام ..

مقال جميل يا أبو فيصل وأنا أقول لك:

يا نائح الطلح أشباه عوادينا=نشجى لواديك أم نأسى لوادينا

فالمتربصون كثر ومتصيدي الأخطاء البشرية كُثر , ومع ذلك لابد أن هناك أمر أثر في الكاتب فجعله يكتب مثل هذا المقال القليل في أسطره ولكنه قاسي في عباراته وكأنه يقول: ما درينا عنكم فالقافلة تسير والكلاب تنبح.

ومع ذلك لكل أمر به بزوغ علامات نجاح هناك متربصون فتزيد ظنونهم وتشكيكاتهم وقلب الأمور , فأتركوهم يتربصون لأن الذيب لم يعلم ......النعجه.

أبن مصاول