لم يكن مصير عبدالله الصغير كمصير صدام حسين
الصغير استسلام وذهب يبكي
وصدام وقف يضحك على من شنقه
نعم سياسة صدام شجاعه ولكن بلا عقل ولكن ذهب
كل مايملك سلطه واولاد وتشتت النساء وفرحت الاعداء
ولكن
هو الذي بقى بمموقفه البطولي عند الاعدام
كل التقدير لك اخي ابن مدلج
أشكر لك مرورك الجميل... ورأيك الموفق...
ملاحظة : آخر ملوك غرناطة اسمه أبو عبدالله موسى ابن أبي الغسان المشهور بموسى الصغير وليس عبدالله الصغير ....
وقائل البيت السابق أمه واسمها : عائشة الحرَّة
إن الحسرة كل الحسرة , والمصيبة كل المصيبة , أن نجد راحتنا حين نعصي الله تعالى