إن سور الصين العظيم ليس سورا فقط، بل هو مشروع دفاعي متكامل يتكون منالحيطان الدفاعية وأبراج المراقبة والممرات الاستيراتيجية وثكنات الجنود وأبراج الإنذاروغيرها من المنشآت الدفاعية ويسيطر على هذا المشروع الدفاعي نظام قيادي عسكري متكامل يتكون من مستويات مختلفة.
يمر سور الصين العظيم بتضاريس جغرافية مختلفة ومعقدة، حيث يعبر الجبال والأجرف
ويخترق الصحراء ويجتاز المروج ويقطع الأنهار. لذلك إن الهياكل المعمارية للسور
مختلفة وغريبة أيضا إذ بني السور في المناطق الصحراوية بمواد مكونة من الأحجار
المحلية ونوع خاص من الصفصاف نظرا لشح الصخور والطوب. أما في مناطق هضبة
التراب الأصفر شمال غربي الصين، فبني السور بالتراب المدكوك أو الطوب غير المحروق،
لكنه متين وقوي لا يقل عن متانة السور المبني بالصخور والآجر. وبني السور في عهد
أسرة مينغ الملكية غالبا من الطوب أو الصخور أو بخليط من الطوب والصخور.
وتوجد قناة يصرف المياه على قمة السور لأجل صرف مياه الأمطار تلقائيا وحماية السور.
غريب جدا حيث يوجد حمام على الطريق هناك
يرتفع سور الصين العظيم إلى نحو 7.6 متر وهو نفس عرضه عند القاعدة. أما القمة فيبلغ
عرضها 4.6 متر فقط.
- وتوجد أبراج مراقبة كل نحو مائة وخمسين متراً على طول السور. وهذه الأبراج ترتفع إلى
حوالي 12
أختي حورية رائع ما أضفتي وهذا السور أعجوبة من عجائب الدنيا ولم يفكر ملوك الصين القدماء أن البشر سيصنعون ما يفوق هذا في المستقبل ومن المؤكد أن هذا السور حمى الصين لقرون عدة من غزوات الأعداء القادمين خاصة من الغرب
علمتني الحياة : انني إذا أردت أن احلق مع الصقور ,فلا أضيع وقتي مع الدجاج.
قمة الغباء .. أن تحاول أن تكون عميق .. في زمن أصبحت كل أشياؤه سطحيه.
سُئل هتلر : " من هم أحقر الناس الذين قابلتهم في حياتك؟" فأجاب: " أولئك الذين ساعدوني على احتلال بلدانهم"